nindex.php?page=treesubj&link=34190_28981nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=82ويحق الله الحق أي يثبته ويقويه وهو عطف على قوله سبحانه:
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=81سيبطله وإظهار الاسم الجليل في المقامين لإلقاء الروعة وتربية المهابة
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=82بكلماته أي بأوامره وقضاياه، وعن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن أي بوعده النصر لمن جاء به وهو سبحانه لا يخلف ذلك، وعن
nindex.php?page=showalam&ids=13980الجبائي أي بما ينزله مبينا لمعاني الآيات التي أتى بها نبيه عليه السلام وقرئ (بكلمته) وفسرت بالأمر واحد الأوامر حسبما فسرت الكلمات بالأوامر وأريد منها الجنس فيتطابق القراءتان وقيل: يحتمل أن يراد بها قول كن وأن يراد بها الأمر واحد الأمور ويراد بالكلمات الأمور والشؤون
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=82ولو كره المجرمون 82 ذلك والمراد بهم كل من اتصف بالإجرام من السحرة وغيرهم
nindex.php?page=treesubj&link=34190_28981nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=82وَيُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ أَيْ يُثْبِتُهُ وَيُقَوِّيهِ وَهُوَ عَطْفٌ عَلَى قَوْلِهِ سُبْحَانَهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=81سَيُبْطِلُهُ وَإِظْهَارُ الِاسْمِ الْجَلِيلِ فِي الْمَقَامَيْنِ لِإِلْقَاءِ الرَّوْعَةِ وَتَرْبِيَةِ الْمَهَابَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=82بِكَلِمَاتِهِ أَيْ بِأَوَامِرِهِ وَقَضَايَاهُ، وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ أَيْ بِوَعْدِهِ النَّصْرَ لِمَنْ جَاءَ بِهِ وَهُوَ سُبْحَانُهُ لَا يُخْلِفُ ذَلِكَ، وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=13980الْجِبَائِيِّ أَيْ بِمَا يُنْزِلُهُ مُبَيِّنًا لِمَعَانِي الْآيَاتِ الَّتِي أَتَى بِهَا نَبِيُّهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَقُرِئَ (بِكَلِمَتِهِ) وَفُسِّرَتْ بِالْأَمْرِ وَاحِدِ الْأَوَامِرِ حَسْبَمَا فُسِّرَتِ الْكَلِمَاتُ بِالْأَوَامِرِ وَأُرِيدَ مِنْهَا الْجِنْسُ فَيَتَطَابَقُ الْقِرَاءَتَانِ وَقِيلَ: يَحْتَمِلُ أَنْ يُرَادَ بِهَا قَوْلُ كُنْ وَأَنْ يُرَادَ بِهَا الْأَمْرُ وَاحِدُ الْأُمُورِ وَيُرَادَ بِالْكَلِمَاتِ الْأُمُورُ وَالشُّؤُونُ
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=82وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ 82 ذَلِكَ وَالْمُرَادُ بِهِمْ كُلُّ مَنِ اتَّصِفَ بِالْإِجْرَامِ مِنَ السَّحَرَةِ وَغَيْرِهِمْ