nindex.php?page=treesubj&link=28657_32022_34189_34513_28997nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=26قال عدولا إلى ما هو أوضح وأقرب؛ إعطاء لمنصب الإرشاد حقه حسب الإمكان لتعذر الوقوف على الحقيقة كما سمعت:
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=26ربكم ورب آبائكم الأولين فإن الحدوث والافتقار إلى واجب مصور حكيم في المخاطبين وآبائهم - الذين ذهبوا وعدموا – أظهر، والنظر في الأنفس أقرب وأوضح من النظر في الآفاق، ولما رأى اللعين ذلك وقوي عنده خوف فتنة قومه
nindex.php?page=treesubj&link=28657_32022_34189_34513_28997nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=26قَالَ عُدُولًا إِلَى مَا هُوَ أَوْضَحُ وَأَقْرَبُ؛ إِعْطَاءً لِمَنْصِبِ الْإِرْشَادِ حَقَّهُ حَسَبَ الْإِمْكَانِ لِتَعَذُّرِ الْوُقُوفِ عَلَى الْحَقِيقَةِ كَمَا سَمِعْتَ:
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=26رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الأَوَّلِينَ فَإِنَّ الْحُدُوثَ وَالِافْتِقَارَ إِلَى وَاجِبٍ مُصَوَّرٍ حَكِيمٍ فِي الْمُخَاطَبِينَ وَآبَائِهِمُ - الَّذِينَ ذَهَبُوا وَعَدِمُوا – أَظْهَرُ، وَالنَّظَرَ فِي الْأَنْفُسِ أَقْرَبُ وَأَوْضَحُ مِنَ النَّظَرِ فِي الْآفَاقِ، وَلَمَّا رَأَى اللَّعِينُ ذَلِكَ وَقَوِيَ عِنْدَهُ خَوْفُ فِتْنَةِ قَوْمِهِ