nindex.php?page=treesubj&link=28988_19246_23495_34325_34404_34405nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=26وآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا nindex.php?page=treesubj&link=28988_19246_34106_34325_34513nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=27إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا nindex.php?page=treesubj&link=28988_20056_24717_34513nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=28وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا
قوله عز وجل:
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=28وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا فيه تأويلان: أحدهما: معناه إذا أعرضت عمن سألك ممن تقدم ذكره لتعذره عندك
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=28ابتغاء رحمة من ربك ترجوها أي انتظارا للرزق منه
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=28فقل لهم قولا ميسورا أي عدهم خيرا ورد عليهم ردا جميلا ، وهذا قول
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن nindex.php?page=showalam&ids=16879ومجاهد.
الثاني: معناه إذا أعرضت عمن سألك حذرا أن ينفقه في معصية فمنعته ابتغاء رحمة له فقل لهم قولا ميسورا ، أي لينا سهلا ، وهذا قول
nindex.php?page=showalam&ids=16327ابن زيد.
nindex.php?page=treesubj&link=28988_19246_23495_34325_34404_34405nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=26وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا nindex.php?page=treesubj&link=28988_19246_34106_34325_34513nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=27إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا nindex.php?page=treesubj&link=28988_20056_24717_34513nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=28وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوهَا فَقُلْ لَهُمْ قَوْلا مَيْسُورًا
قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ:
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=28وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوهَا فَقُلْ لَهُمْ قَوْلا مَيْسُورًا فِيهِ تَأْوِيلَانِ: أَحَدُهُمَا: مَعْنَاهُ إِذَا أَعْرَضْتَ عَمَّنْ سَأَلَكَ مِمَّنْ تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ لِتَعَذُّرِهِ عِنْدَكَ
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=28ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوهَا أَيِ انْتِظَارًا لِلرِّزْقِ مِنْهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=28فَقُلْ لَهُمْ قَوْلا مَيْسُورًا أَيْ عِدْهُمْ خَيْرًا وَرُدَّ عَلَيْهِمْ رَدًّا جَمِيلًا ، وَهَذَا قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ nindex.php?page=showalam&ids=16879وَمُجَاهِدٍ.
الثَّانِي: مَعْنَاهُ إِذَا أَعْرَضْتَ عَمَّنْ سَأَلَكَ حَذِرًا أَنْ يُنْفِقَهُ فِي مَعْصِيَةٍ فَمَنَعْتَهُ ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ لَهُ فَقُلْ لَهُمْ قَوْلًا مَيْسُورًا ، أَيْ لَيِّنًا سَهْلًا ، وَهَذَا قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=16327ابْنِ زَيْدٍ.