إن هذا إلا خلق الأولين
137 - إن هذا إلا خلق الأولين ما هذا الذي نحن عليه من الحياة والموت واتخاذ الابتناء إلا عادة الأولين أو ما نحن عليه دين الأولين " إلا خلق الأولين" وبصري مكي ويزيد ، أي : ما جئت به اختلاق الأولين وكذب المتنبئين قبلك ، كقولهم وعلي أساطير الأولين أو خلقنا كخلق الأولين نموت ونحيا كما حيوا