( ) لما روينا من حديث وجلس في الأخيرة كما جلس في الأولى وائل رضي الله عنهما ، ولأنها أشق على البدن ، فكان أولى من التورك الذي يميل إليه وعائشة رحمه الله ، والذي يرويه { مالك } ضعفه أنه صلى الله عليه وسلم قعد متوركا رحمه الله ، أو يحمل على حالة الكبر الطحاوي