{ ؟ فقال تعرضون عليه بادية له صفحاتكم لا تخفى عليه خافية منكم ، فيأخذ ربك عز وجل بيده غرفة من الماء فينضح بها قلبكم ، فلعمر إلهك ما يخطي وجه واحد منكم منها قطرة ، فأما المسلم فتدع وجهه مثل الريطة البيضاء ، وأما الكافر فتحطمه بمثل الحميم الأسود وسئل صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله ما يفعل بنا ربنا إذا لقيناه } ذكره . أحمد