م9 - واختلفوا : في أفضل الأعمال بعد الفرائض .
فقال : الشافعي . الصلاة أفضل أعمال البدن ، وتطوعها أفضل التطوع
وقال : لا أعلم شيئا بعد الفرائض أفضل من الجهاد . أحمد
وأما ، مالك فمذهبهما : أنه لا شيء بعد فروض الأعيان من أعمال البر أفضل من العلم ، ثم الجهاد . وأبو حنيفة