nindex.php?page=treesubj&link=29000_31756القول في تأويل قوله تعالى : ( nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=44خلق الله السماوات والأرض بالحق إن في ذلك لآية للمؤمنين ( 44 ) )
يقول - تعالى ذكره - لنبيه
محمد - صلى الله عليه وسلم - : خلق الله يا
محمد ، السموات والأرض وحده منفردا بخلقها ، لا يشركه في خلقها شريك ( إن في ذلك لآية ) يقول : إن في خلقه ذلك لحجة لمن صدق بالحجج إذا عاينها ، والآيات إذا رآها .
nindex.php?page=treesubj&link=29000_31756الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى : ( nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=44خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ ( 44 ) )
يَقُولُ - تَعَالَى ذِكْرُهُ - لِنَبِيِّهِ
مُحَمَّدٍ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : خَلَقَ اللَّهُ يَا
مُحَمَّدُ ، السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَحْدَهُ مُنْفَرِدًا بِخَلْقِهَا ، لَا يُشْرِكُهُ فِي خَلْقِهَا شَرِيكٌ ( إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً ) يَقُولُ : إِنَّ فِي خَلْقِهِ ذَلِكَ لَحُجَّةً لِمَنْ صَدَّقَ بِالْحُجَجِ إِذَا عَايَنَهَا ، وَالْآيَاتِ إِذَا رَآهَا .