876 - واعن بما صورته مؤتلف خطا ولكن لفظه مختلف 877 - نحو سلام كله فثقل
لا ابن سلام الحبر والمعتزلي 878 - أبا علي فهو خف الجد
وهو الأصح في أبي البيكندي 879 - وابن أبي الحقيق وابن مشكم
والأشهر التشديد فيه فاعلم 880 - وابن محمد بن ناهض فخف
أو زده هاء فكذا فيه اختلف 881 - قلت : وللحبر ابن أخت خفف
كذاك جد السيدي والنسفي 882 - عين أبي بن عمارة اكسر
وفي خزاعة كريز كبر 883 - وفي قريش ابدا حزام
وافتح في الانصار برا حرام 884 - في الشام عنسي بنون وببا
في كوفة والشين واليا غلبا [ ص: 227 ] 885 - في بصرة وما لهم من اكتنى
أبا عبيدة بفتح والكنى 886 - في السفر بالفتح وما لهم عسل
إلا ابن ذكوان وعسل فجمل 887 - والعامري بن علي عثام
وغيره فالنون والإعجام 888 - وزوج مسروق قمير صغروا
سواه ضما ولهم مسور 889 - ابن يزيد وابن عبد الملك
وما سوى ذين فمسور حكي 890 - ووصفوا الحمال في الرواة
هارون والغير بجيم ياتي 891 - ووصفوا حناطا أو خباطا
عيسى ومسلما كذا خياطا 892 - والسلمي افتح في الانصار ومن
يكسر لامه كأصله لحن 893 - ومن هنا لمالك ولهما
بشارا افرد أب بندارهما 894 - ولهما سيار أي أبو الحكم
وابن سلامة وباليا قبل جم 895 - وابن سعيد بسر مثل المازني
وابن عبيد الله وابن محجن 896 - وفيه خلف وبشيرا اعجم
في ابن يسار وابن كعب واضمم 897 - يسير بن عمرو او أسير
والنون في أبي قطن نسير 898 - جد بريد علي بن هاشم
وابن حفيد الأشعري بريد 899 - ولهما محمد بن عرعره
ابن البرند فالأمير كسره 900 - ذو كنية بمعشر والعاليه
براء اشدد وبجيم جاريه 901 - كذاك والد ابن قدامة
يزيد قلت : وكذاك الأسود 902 - ابن العلا وابن أبي سفيان
عمرو فجد ذا وذا سيان 903 - لا تهمل محمد بن خازم
والد أهمل 904 - كذا ربعي حراش حريز الرحبي وكنيه
قد علقت وابن حدير عده 905 - حضين اعجمه أبو ساسانا
وافتح أبا حصين اي عثمانا [ ص: 228 ] 906 - كذاك حبان بن منقذ ومن
ولده وابن هلال واكسرن 907 - ابن عطية مع ابن موسى
ومن رمى سعدا فنال بوسا 908 - خبيبا أعجم في ابن عبد الرحمن
وهو كنية كان 909 - وابن عدي لابن الزبير ورياح اكسر بيا
أبا زياد بخلاف حكيا 910 - واضمم حكيما في ابن عبد الله قد
كذا رزيق بن حكيم وانفرد 911 - وزييد بن الصلت واضمم واكسر
وفي سليم كبر 912 - ابن حيان وابن أبي سريج أحمد ائتسا
بولد النعمان وابن يونسا 913 - عمرو مع القبيلة ابن سلمه
واختر بعبد الخالق بن سلمه 914 - والد عامر كذا السلماني
وابن حميد وولد سفيان 915 - كلهم عبيدة مكبر
لكن عبيد عندهم مصغر 916 - وافتح عبادة أبا محمد
واضمم أبا قيس عبادا أفرد 917 - وعامر بجالة ابن عبده
كل وبعض بالسكون قيده 918 - عقيل القبيل وابن خالد
كذا أبو يحيى وقاف واقد 919 - لهم كذا الأيلي لا الأبلي
قال سوى شيبان والرا فاجعل 920 - بزارا انسب حسن ابن صباح
وابن هشام خلفا ثم انسبن 921 - بالنون سالما وعبد الواحد
نصريا يرد 922 - والتوزي ومالك بن الأوس محمد بن الصلت
وفي الجريري ضم جيم يأتي 923 - في اثنين عباس سعيد وبحا
فتحا 924 - وانسب حزاميا سوى من أبهما يحيى بن بشر بن الحريري
فاختلفوا والحارثي لهما 925 - وسعد الجاري فقط وفي النسب
همدان وهو مطلقا قدما غلب
والتصانيف فيه كثيرة ، فصنف فيه ، لكنه أضافه إلى كتاب التصحيف له ، ثم أفرده بالتأليف أبو أحمد العسكري ; ولذا كان أول من صنف فيه ، وله فيه كتابان : أحدهما : في مشتبه الأسماء ، والآخر : في مشتبه الأنساب ، ثم شيخه عبد الغني بن سعيد ، وهو حافل ، واستدرك عليهما الدارقطني الخطيب في ذيل مفرد ، وجمعها مع زيادات الأمير ، بحيث كان كتابه ـ وهو في مجلدين كما تقدم في آداب طالب الحديث ـ أكمل التصانيف فيه بالنسبة لمن قبله ، وكتابه في ذلك عمدة كل محدث بعده ، بل واستدرك عليهم في كتاب آخر جمع فيه أوهامهم وبينها ، وقد ذيل عليه ما فاته أو تجدد بعده المعين أبو نصر ابن ماكولا بذيل مفيد في قدر ثلثي الأصل ، ثم ذيل على أبو بكر ابن نقطة كل من الجمال ابن نقطة أبي حامد بن الصابوني ، ومنصور بن سليم بالفتح ، وثانيهما أكبرهما ، وتواردا في بعض ما ذكراه ، وكذا ذيل على ابن نقطة العلاء مغلطاي جامعا بين الذيلين المذكورين مع زيادات من أسماء الشعراء وأنساب العرب وغير ذلك ، ولكن فيه أوهام وتكرير ، حيث يذكر ما هو صالح لإدخاله في الباء والتاء أو السين والشين مثلا في أحدهما ، ويكون من قبله ذكره في الآخر ، وممن ذيل على عبد الغني ، ، وصنف فيه أيضا المستغفري الآمدي وأبو الفضل بن ناصر ، وعبد الرزاق بن الفوطي ، فيما [ ص: 230 ] أفاده ابن الجزري ، وقال : إنه أجمعها . وأبو العلاء محمود الفرضي البخاري ولتلميذه ابن رافع عليه ذيل في أوراق يسيرة لا يرد أكثره ، وكذا المؤتلف والمختلف ، لكن في الأنساب خاصة ، لأبي سعد الماليني ( المشتبه ) ، وللزمخشري وللذهبي مختصر جدا جامع لخصه من عبد الغني ، وابن ماكولا وشيخه الفرضي ، ولكنه أجحف في الاختصار ، بحيث لم يستوعب غالبا أحد القسمين مثلا ، بل يذكر من كل منهما جماعة ثم يقول : وغيرهم . فيصير من يقع له راو ممن لم يذكر ، في حيرة ; لأنه لا يدري بأي القسمين يلتحق ، ونحو ذلك ، واكتفى فيه بضبط القلم ، فلا يعتمد لذلك على كثير من نسخه ، وصار كتابه لذلك مبائنا لموضوعه ; لعدم الأمن من التصحيف فيه ، وفاته من أصوله أشياء ، وقد اختصره شيخنا فضبطه بالحروف على الطريقة المرضية ، وزاد ما يتعجب من كثرته مع شدة تحريره واختصاره ; فإنه في مجلد واحد ، وميز في كل حرف منه الأسماء عن الأنساب ، وهو فيما أخذته عنه وحققت فيه مواضع نافعة ، وقد كان شيخه المصنف اجتمع له من الزيادات في هذا النوع جملة كثيرة ، بحيث عزم على إفراد تصنيف فيه فما تيسر ، نعم لحافظ وابن نقطة الشام ابن ناصر الدين عصري شيخنا مصنف حافل مبسوط في توضيح المشتبه ، وجرد منه الأعلام بما وقع في مشتبه الذهبي من الأوهام