عدد النتائج : 29
في البحث عن (ماهية الحجارة التي يرجم بها الزناة)
زنى ) مكلف ( محصن
دقائق أولي النهى لشرح المنتهى المعروف بشرح منتهى الإرادات > كتاب الحدود > باب حد الزنا
وإن كان مقرا ابتدأ الإمام ثم الناس ( في حد الزنا )
فتح القدير > كتاب الحدود > فصل في كيفية الحد وإقامته
يرجم المكلف الحر المسلم إن صاب بعدهن بنكاح لازم
منح الجليل شرح مختصر خليل > باب في بيان حد الزنا وما يتعلق به
العبد ومن جرى عليه حكم الرق من المدبر والمكاتب وأم الولد فحدهم في الزنا
الأحكام السلطانية > الباب التاسع عشر في أحكام الجرائم > فصل في ثبوت الجرائم > الفصل الأول في حد الزنا
الرجم يحصل بالحجر أو المدر أو العظام أو الخزف أو الخشب وغير ذلك
شرح مسلم للنووي > كتاب الحدود > باب من اعترف على نفسه بالزنى
فرميناه بالعظام والمدر والخزف (ما يستخدم في الرجم )
السنن الكبرى > كتاب الحدود > باب من قال لا يقام عليه الحد حتى يعترف أربع مرات
بالحجارة التي يرمى (بها في الرجم )
الذخيرة > كتاب الجنايات > الجناية الثالثة الزنا > النظر الثاني في الموجب > الطرف الثاني الرجم
يرمى بأكبر حجر يقدر الرامي على حمله
الذخيرة > كتاب الجنايات > الجناية الثالثة الزنا > النظر الثاني في الموجب > الطرف الثاني الرجم
أن ماعز بن مالك أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إني أصبت فاحشة فرده النبي صلى الله عليه وسلم مرارا قال فسأل قومه أبه بأس ؟ فقيل ما به بأس غير أنه أتى أمرا يرى أنه لا يخرجه منه إلا أن يقام الحد عليه قال فأمرنا فانطلقنا به إلى بقيع الغرقد قال فلم نحفر له
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب الزنى وحده > ذكر الخبر الدال على أن المصطفى صلى الله عليه وسلم توهم في ماعز بن مالك قلة عقل وعلم مما يقول فلذلك رده أربع مرات
شهدت النبي صلى الله عليه وسلم وهو واقف على بغلته فجاءته امرأة حبلى فقالت إنها قد بغت فارجمها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم استتري بستر الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الرجم > الحفرة للمرأة إلى ثندوتها
أن ماعز بن مالك أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إني أصبت فاحشة وذكر كلمة معناها فردده رسول الله مرارا فسأل قومه أبه بأس قيل ما به بأس فأمرنا فانطلقنا به إلى بقيع الغرقد فلم نحفر له ولم نوثقه فرميناه بخزف وجندل فسعى وابتدرنا خلفه فأتى الحرة ثم ذكر كلمة م
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الرجم > كيف يفعل بالرجل ، وذكر اختلاف الناقلين للخبر في ذلك
جاء ماعز بن مالك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاعترف بالزنا أربع مرات فسأل عنه النبي صلى الله عليه وسلم ثم أمر به فرجم فرجمناه بالخزف والجندل والعظام وما حفرنا له وما أوثقناه فسبقنا إلى الحرة فاتبعناه فقام لنا فرميناه حتى سكن فما استغفر له النبي صلى الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الرجم > كيف يفعل بالرجل ، وذكر اختلاف الناقلين للخبر في ذلك
جاء ماعز الأسلمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس فأقر بالزنا فرده أربع مرات ثم أمر برجمه فأقاموه في مكان قليل الحجارة فلما أصابته الحجارة جزع فخرج يشتد حتى أتى الحرة فثبت لهم فيها فرموه بجلاميدها حتى سكت فقالوا يا رسول الجزء الأول الله ماعز حين
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام في صلاته على الجهنية التي رجمها بإقرارها عنده بالزنا