عدد النتائج : 117
في البحث عن (الفجور)
أربع خلال من كن فيه كان منافقا خالصا
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الجزية والموادعة > باب إثم من عاهد ثم غدر
الظلم ظلمات يوم القيامة
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > مسند عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنهما
أربع من كن فيه كان منافقا أو كانت فيه خصلة من الأربع كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > مسند عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنهما
يأتي على الناس زمان يخير الرجل فيه بين العجز والفجور فليختر العجز على الفجور
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > تتمة مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منها كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها إذا حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا وعد أخلف وإذا خاصم فجر
صحيح ابن حبان > كتاب الإيمان > باب ما جاء في الشرك والنفاق > ذكر إطلاق اسم النفاق على من أتى بجزء من أجزائه
أربع خلال من كن فيه كان منافقا خالصا من إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق
صحيح ابن حبان > كتاب الإيمان > باب ما جاء في الشرك والنفاق > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به عبد الله بن مرة
قدمت المدينة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فلقيت أبا بكر يخطب الناس وقال قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم عام أول فخنقته العبرة ثلاث مرات ثم قال يا أيها الناس سلوا الله المعافاة فإنه لم يعط أحد مثل اليقين بعد المعافاة ولا أشد من الريبة بعد ال
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الأدعية > ذكر الأمر بسؤال العبد ربه جل وعلا اليقين بعد المعافاة
أنه خرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى البقيع والناس يتبايعون فنادى يا معشر التجار فاستجابوا له ورفعوا إليه أبصارهم وقال إن التجار يبعثون يوم القيامة فجارا إلا من اتقى وبر وصدق
صحيح ابن حبان > كتاب البيوع > ذكر إثبات الفجور للتجار الذين لا يتقون الله في بيعهم وشرائهم
إياكم والظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة وإياكم والفحش فإن الله لا يحب الفحش ولا التفحش وإياكم والشح فإنما أهلك من كان قبلكم الشح أمرهم بالقطيعة فقطعوا أرحامهم وأمرهم بالفجور ففجروا وأمرهم بالبخل فبخلوا فقال رجل يا رسول الله وأي الإسلام أفضل ؟ قال أن يسلم
صحيح ابن حبان > كتاب الغصب > ذكر الزجر عن الظلم والفحش والشح
أنه سمع أبا بكر الصديق بعدما قبض النبي الجزء الأول صلى الله عليه وسلم بسنة قال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم عام أول مقامي هذا ثم بكى أبو بكر ثم قال عليكم بالصدق فإنه مع البر وهما في الجنة وإياكم والكذب فإنه مع الفجور وهما في النار سلوا الله عز وجل الم
الأحاديث المختارة > أحاديث خليفة رسول الله أبي بكر عبد الله بن عثمان الصديق > أوسط بن إسماعيل بن أوسط وقيل ابن عمرو وقيل ابن عامر البجلي أبو إسماعيل عن أبي بكر رضي الله عنهما
سمعت أبا بكر وخطبنا حين استخلف فقال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم مقامي هذا عام الأول ثم بكى ثم قال سلوا الله العفو والمعافاة وعليكم بالصدق فإنه مع البر وهما في الجنة الجزء الأول وإياكم والكذب فإنه مع الفجور وهما في النار ولا تقاطعوا ولا تدابروا ولا تب
الأحاديث المختارة > أحاديث خليفة رسول الله أبي بكر عبد الله بن عثمان الصديق > أوسط بن إسماعيل بن أوسط وقيل ابن عمرو وقيل ابن عامر البجلي أبو إسماعيل عن أبي بكر رضي الله عنهما
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الإيمان > باب علامات النفاق
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الإيمان > باب أربع من كن فيه كان منافقا خالصا
أربعة من كن فيه كان منافقا أو كانت فيه خصلة من الأربع كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > الغدر
اتقوا الظلم فإنه الظلمات يوم القيامة واتقوا الفحش فإن الله لا يحب الفحش والتفحش وإياكم والشح فإنه أهلك من كان قبلكم أمرهم بالظلم فظلموا وأمرهم بالفجور ففجروا وأمرهم بالقطيعة فقطعوا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الحشر > قوله تعالى ومن يوق شح نفسه
مدار التفرقة التقوى والفجور
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في رد بدعات الرسوم > بيان حكم الكفاءة بالزواج
خلف الوعد داخل في الكذب والفجور من لوازم الخيانة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آفات اللسان > الآفة الرابعة عشرة الكذب في القول واليمين
«إن الله تعالى باعثكم يوم القيامة فجارا إلا من صدق وبر وأدى الأمانة»
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في المعاملات وما يلتحق بها > الباب الثاني في شرائه وبيعه صلى الله عليه وسلم
إنما أخشى عليكم شهوات الغي في بطونكم وفروجكم ومضلات الهوى
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه
ثلاث قاصمات الظهر قال أبو بكر ذهب عني واحدة وزوج سوء يأمنها صاحبها وتخونه وإمام يسخط الله ويرضي الناس وإن مثل عمل المرأة المؤمنة كمثل عمل سبعين صديقا وإن عمل المرأة الفاجرة كفجور ألف فاجرة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
إن رسول الله عليه السلام خطبنا عام أول ثم بكى أبو بكر فقال سلوا الله المعافاة فإن الناس لم يعطوا بعد اليقين شيئا هو أفضل من المعافاة وفيه ألا وعليكم بالصدق فإنه مع البر وهما في الجنة وإياكم والكذب فإنه مع الفجور وهما في النار لا تدابروا ولا تقاطعوا ولا تب
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام في الحسد هل يتسع لأحد من الناس في حال من الأحوال أم لا
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى البقيع فقال يا معشر التجار حتى اشرأبوا له فقال إن التجار يحشرون يوم القيامة فجارا إلا من اتقى وصدق وبر
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله ن التجار هم الفجار
ثلاث قاصمات الظهر فقر داخل لا يجد صاحبه متلذذا وزوجة يأمنها صاحبها وتخونه وإمام أسخط الله تعالى وأرضى الناس وإن بر المؤمنة كمثل سبعين صديقة وإن فجور الفاجرة كفجور ألف فاجرة
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب النكاح > باب التحريض على نكاح ذات الدين وغبطة من له زوجة مؤمنة
أربع من كن فيه فهو منافق خالص ومن كان فيه خلة منهن كان فيه خلة من نفاق حتى يدعها إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب أحكام الديون > باب ذكر الخبر الذي استدل به من قال أن النبي عليه السلام إنما استعاذ من الدين خوف المواعيد الكاذبة
لا يقطع رجل مال امرئ مسلم بيمينه إلا حرم الله عليه الجنة وأوجب له النار فقال رجل يا رسول الله وإن كان شيئا يسيرا قال وإن كان سواكا من أراك
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الأيمان والنذور > ذكر التغليظ في اليمين الكاذبة يقتطع بها الحالف مال المسلم
من حلف على يمين ليقتطع بها مال امرئ مسلم لقي الله وهو عليه غضبان قيل يا رسول الله وإن كان شيئا يسيرا؟ قال وإن كان سواكا من أراك
معرفة السنن والآثار > كتاب الشهادات > التغليظ في اليمين الفاجرة
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها إذا اؤتمن خان وإذا حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر
شرح السنة > كتاب الإيمان > باب علامات النفاق