عدد النتائج : 160
في البحث عن (إلقاء إبراهيم في النار)
قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين
التحرير والتنوير > سورة الأنبياء > قوله تعالى قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين
فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه أو حرقوه فأنجاه الله من النار إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
التحرير والتنوير > سورة العنكبوت > قوله تعالى فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه أو حرقوه
قالوا ابنوا له بنيانا فألقوه في الجحيم
التحرير والتنوير > سورة الصافات > قوله تعالى قالوا ابنوا له بنيانا فألقوه في الجحيم
قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين
أضواء البيان > سورة الأنبياء > قوله تعالى قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين
قوله تعالى قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين
أضواء البيان > سورة الأنبياء > قوله تعالى قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
قالوا أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم
تفسير فتح القدير > تفسير سورة الأنبياء > تفسير قوله تعالى " وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم "
أفتعبدون من دون الله ما لا ينفعكم شيئا
تفسير فتح القدير > تفسير سورة الأنبياء > تفسير قوله تعالى " وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم "
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
تفسير فتح القدير > تفسير سورة الأنبياء > تفسير قوله تعالى " وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم "
أول كلمة قالها إبراهيم حين ألقي في النار
تفسير فتح القدير > تفسير سورة الأنبياء > تفسير قوله تعالى " وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم "
فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه أو حرقوه
تفسير فتح القدير > تفسير سورة العنكبوت > تفسير قوله تعالى " ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما فأخذهم الطوفان وهم ظالمون "
قالوا ابنوا له بنيانا فألقوه في الجحيم
تفسير فتح القدير > تفسير سورة الصافات > تفسير قوله تعالى " ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون "
قال داود صلى الله عليه وسلم أسألك بحق آبائي إبراهيم وإسحاق
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه > ومما روى الأحنف بن قيس عن العباس
كان آخر كلام إبراهيم حين ألقي في النار حسبي الله ونعم الوكيل
المستدرك على الصحيحين > كتاب التفسير > تفسير سورة آل عمران > كان آخر كلام إبراهيم حين ألقي في النار حسبي الله ونعم الوكيل
يا أم المؤمنين ما شأن هذا الوزغ ؟ فقالت لما ألقي إبراهيم في النار كان كل شيء غير هذا فأمرنا بقتله
المعجم الأوسط للطبراني > باب الميم > من اسمه محمد > محمد بن علي المروزي
لما ألقي إبراهيم في النار قال اللهم إنك في السماء واحد وأنا في الأرض واحد أعبدك
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب فيه ذكر الأنبياء > باب في ذكر إبراهيم الخليل وبنيه صلى الله على نبينا وعليهم وسلم
قال داود صلى الله عليه وسلم أسألك بحق آبائي إبراهيم وإسحاق ويعقوب
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب فيه ذكر الأنبياء > باب ذكر إسماعيل الذبيح صلى الله عليه وسلم
أجمعوا على قتل إبراهيم
الكامل في التاريخ > ذكر إبراهيم الخليل عليه السلام ومن كان في عصره من ملوك العجم
أتي بإبراهيم عليه السلام يوم النار إلى النار فلما بصر بها قال حسبنا الله ونعم الوكيل
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > مقدمة المؤلف > التصوف واشتقاقه
لما ألقي إبراهيم عليه السلام في النار قال حسبي الله ونعم الوكيل
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > مقدمة المؤلف > التصوف واشتقاقه
لما ألقي إبراهيم عليه السلام في النار قال اللهم إنك واحد في السماء
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > مقدمة المؤلف > التصوف واشتقاقه
لما ألقي إبراهيم عليه السلام في النار جأرت عامة الخليقة إلى ربها
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > مقدمة المؤلف > التصوف واشتقاقه
عبدي إياي عبد وفي جنبي أوذي إن دعاني أجبته وإن استنصركم فانصروه
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > مقدمة المؤلف > التصوف واشتقاقه
إبراهيم عليه السلام لما ألقي في النار كان فيها ما أدري إما خمسين وإما أربعين يوما قال ما كنت أياما وليالي قط أطيب عيشا مني إذ كنت فيها
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > مقدمة المؤلف > التصوف واشتقاقه
ما أحرقت النار من إبراهيم إلا وثاقه
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عمر بن عبد العزيز الأموي > ما جاء في يأجوج ومأجوج
أن إبراهيم عليه السلام لما ألقي في النار جرد عن ثيابه
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة يوسف > قوله تعالى فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب
فجعل الله تعالى النار عليه بردا وسلاما (الخليل إبراهيم )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة مريم > قوله تعالى فلما اعتزلهم وما يعبدون من دون الله وهبنا له إسحاق ويعقوب