-
303
عدد النتائج : 5271
في البحث عن (الاتعاظ من قصص الأمم السابقة)
ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ضاحكا قط حتى أرى منه لهواته إنما كان يتبسم صلى الله عليه وسلم قالت وكان إذا رأى غيما أو ريحا عرف في وجهه الجزء الأول فقالت يا رسول الله إن الناس إذا رأوا الغيم فرحوا رجاء أن يكون فيه المطر وأراك إذا رأيته عرف في وجهك ا
الأدب المفرد > باب التبسم
إياكم والظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة وإياكم والفحش فإن الله لا يحب الفاحش المتفحش وإياكم والشح فإنه دعا من كان قبلكم فقطعوا أرحامهم ودعاهم فاستحلوا محارمهم
الأدب المفرد > باب الظلم ظلمات
سمع النبي صلى الله عليه وسلم قوما يتدارؤون فقال إنما هلك من كان قبلكم بهذا ضربوا كتاب الله بعضه ببعض وإنما نزل كتاب الله يصدق بعضه بعضا فلا تضربوا بعضه بعضا ما علمتم منه فقولوا وما لا فكلوه إلى عالمه
خلق أفعال العباد > أفعال العباد
إياكم والظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة وإياكم والفحش فإن الله لا يحب الفحش والتفحش وإياكم والشح فإنه أهلك من قبلكم أمرهم بالقطيعة فقطعوا أرحامهم وأمرهم بالفجور ففجروا وأمرهم بالبخل فبخلوا فقال رجل يا رسول الله أي المسلمين أفضل أو قال أي الإسلام أفضل ؟ ق
تعظيم قدر الصلاة > بقية الجواب عن القائلين بمغايرة الإيمان والإسلام
إن الله علم أن ناسا منهم علموا أن العجل باطل فلم يمنعهم أن ينكروا إلا مخافة القتال
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن الله عز وجل فرض عليكم الحج فقال رجل أكل عام يا رسول الله ؟ فقال لو قلت نعم لوجبت وما استطعتم قال ذروني ما تركتكم فإنما أهلك من كان قبلكم بسؤالهم واختلافهم على أنبيائهم فإذا نهيتكم عن شيء فانتهوا عنه وإذا أمرتكم بشي
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى إن أول بيت وضع للناس
إياكم والشح فإنه دعا من كان قبلكم فسفكوا دماءهم ودعاهم الجزء الثالث فاستحلوا محارمهم ودعاهم فقطعوا أرحامهم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم البخل والكراهة له
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سئل عن شيء فأراد أن يفعله قال نعم وإذا أراد أن لا يفعله سكت وكان لا يقول لشيء لا فأتاه أعرابي فسأله الجزء الأول فسكت ثم سأله فسكت ثم سأله فقال النبي صلى الله عليه وسلم سل كهيئة المنتهر له سل ما شئت يا أعرابي فغبطناه وق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في السخاء والكرم والبذل من الفضل
أن ثلاثة نفر انطلقوا إلى حاجة لهم فأووا إلى غار في جبل فسقطت صخرة على باب الغار فسدت عليهم فقال يا هؤلاء تذكرون أحسن أعمالكم فادعوا الله عز وجل بها لعل الله الجزء الأول تعالى يفرج عنكم بها فقال أحدهم اللهم إنه كان لي امرأة صديقة أطيل الاختلاف إليها حتى أد
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
كان ثلاثة نفر يمشون في غب السماء إذ مروا بغار فقالوا لو أويتم إلى هذا الغار فأووا إليه فبينما هم فيه إذ وقع حجر من الجبل مما يهبط من خشية الله عز وجل حتى إذا سد الغار فقال بعضهم لبعض إنكم لن تجدوا شيئا خيرا من أن يدعو كل امرئ منكم بخير عمل عمله قط فقال أح
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الرقيم فقال إن ثلاثة نفر كانوا في كهف فوقع الجبل على باب الكهف فأوصده عليهم فقال قائل منهم تذكروا أيكم عمل حسنة لعل الله عز وجل برحمته يرحمنا فقال رجل منهم قد عملت الحسنة مرة كان لي أجراء الجزء الأول يعملون لي عملا فا
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
إن ثلاثة نفر فيمن سلف من الناس انطلقوا يرتادون لأهليهم فأصابتهم السماء فدخلوا غارا فسقط عليهم حجر فأطبق عليهم حتى ما يرون منه خصاصة فقال بعضهم لبعض قد وقع الحجر وعفا الأثر ولا يعلم بمكانكم إلا الله عز وجل الجزء الأول فادعوا الله عز وجل بأوثق أعمالكم فقال
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
خرج ثلاثة نفر ممن كان قبلكم يرتادون لأهليهم فأصابتهم السماء فلجأوا إلى جبل أو إلى كهف فوقع عليهم حجر فقال بعضهم لبعض الجزء الأول وقع الحجر وعفا الأثر ولا يعلم مكانكم إلا الله عز وجل ادعوا بأوثق أعمالكم فقال أحدهم كان لي والدان وكنت أحلب لهما في إناءيهما ف
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
إن رهطا ثلاثة انطلقوا فأصابتهم سماء فلجأوا إلى غار فبينما هم فيه إذ انفلتت صخرة من قمة الجبل تدهده حتى ضمت على باب الغار فقال القوم بعضهم لبعض كف المطر وعفا الأثر ولم يركم أحد سوى الله عز وجل فلينظر كل رجل منكم أفضل عمل عمله قط فليذكره ثم ليدع الله تعالى
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
إن ثلاثة نفر من بني إسرائيل خرجوا يرتادون لأهليهم فأصابهم المطر فأووا تحت صخرة فانطبقت عليهم فنظر بعضهم إلى بعض فقالوا إنه لا ينجيكم من هذا إلا الصدق فليدع كل رجل منكم بأفضل عمل عمله فقال أحدهم اللهم إنه كانت لي بنت عم حسناء جملاء فأردتها على نفسها فامتنع
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
خرج ثلاثة نفر يمشون فبينما هم يعبدون الله عز وجل فأووا إلى كهف فخرت صخرة من أعلى الجبل حتى التقمت باب الغار فقال بعضهم لبعض يا عباد الله والله لا ينجيكم مما وقعتم فيه إلا أن تصدقوا الله عز وجل فهاتوا ما عملتم خالصا فإنما ابتليتم بالذنوب فقال الجزء الأول أ
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه ذكر أن رجلا من بني إسرائيل سأل بعض بني إسرائيل أن يسلفه ألف دينار فقال ائتني بشهداء أشهدهم فقال كفى بالله شهيدا فقال ائتني بكفيل فقال كفى بالله كفيلا قال فدفعها إلى أجل مسمى فخرج في البحر فقضى حاجته ثم التمس مركبا يقدم
كتاب الدعاء > باب ما يقول المسافر لمخلفيه عند الوداع
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان اليوم الريح والغيم عرف ذلك في وجهه وأقبل وأدبر فإذا مطرت سري عنه صلى الله عليه وسلم قالت فسألته فرد ذلك فقال صلى الله عليه وسلم إني خشيت أن يكون عذابا سلط على أمتي
كتاب العظمة > ذكر الرياح
أن عوج بن عنق كانت أمه من بنات آدم عليه السلام وكانت من أحسنهن وأجملهن وكان عوج ممن ولد في دار آدم عليه السلام وكان جبارا خلقه الله تعالى كما شاء أن يخلقه ولا يوصف عظما وطولا وعمرا فعمر ثلاثة آلاف وستمائة وكان طوله ثمانمائة ذراع وعرضه أربعمائة ذراع حتى أد
كتاب العظمة > قصة عوج وعظم خلقه وبيان شأنه
كان أقصر قوم عاد سبعين ذراعا وأطولهم مائة ذراع وكان طول موسى عليه السلام سبع أذرع وطول عصاه سبع أذرع ووثب في السماء سبع أذرع فأصاب كعب عوج فقتله
كتاب العظمة > قصة عوج وعظم خلقه وبيان شأنه
إن عوج الذي قتله موسى عليه السلام كان طول سريره ثمانمائة ذراع وعرضه أربعمائة ذراع وكان موسى عليه السلام عشرة أذرع وعصاه عشرة أذرع ووثبته حين يثب عشرة أذرع فأصاب عقبه فخر على نيل مصر عبرة للناس (فحسره للناس عاما يمرون على صلبه وأضلاعه)
كتاب العظمة > قصة عوج وعظم خلقه وبيان شأنه
حفروا بخراسان حصنا فأصابوا رأس إنسان فوزنوا سنا من أسنانه فإذا فيه منوان وسبع أساتير
كتاب العظمة > صفة العمالقة والجبابرة وعظم أجسامهم وثمارهم
ولاني خالد بن عبد الله حفر المنازل فراح إلي العمال بضرس فوزنته فإذا فيه تسعة أرطال
كتاب العظمة > صفة العمالقة والجبابرة وعظم أجسامهم وثمارهم
سأل النبي صلى الله عليه وسلم ربه عز وجل أن يريه رجلا من قوم عاد قال فكشف الله تعالى له عن الغطاء فإذا رأسه بالمدينة ورجلاه بذي الجزء الخامس الحليفة أربعة أميال طوله
كتاب العظمة > صفة العمالقة والجبابرة وعظم أجسامهم وثمارهم
أدركت بعمان نصف خابية يستظل تحتها أربعمائة شاة
كتاب العظمة > صفة العمالقة والجبابرة وعظم أجسامهم وثمارهم
سأل الحواريون عيسى صلى الله على نبينا وعليه وسلم تسليما المائدة كره ذلك جدا وقال يا قوم اتقوا الله واقنعوا بما رزقكم الله تعالى في الأرض ولا تسألوا المائدة من السماء فإنها إن نزلت عليكم كانت آية الجزء الخامس من ربكم
كتاب العظمة > ذكر المائدة وصفتها
لما نزلت المائدة وهي طعام مقبول قال كانوا يأكلونها قعودا فأحدثوا فرفعت شيئا فأكلوها على الركب ثم أحدثوا فرفعت شيئا فأكلوها قياما ثم أحدثوا فرفعت
كتاب العظمة > ذكر المائدة وصفتها
أن فتى من بني إسرائيل كان بارا بأمه فقالت له يا بني اعلم أني قد ورثت من أبيك بقرة ثم تركتها في البقر على اسم إله إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب عليهم الصلاة والسلام فإنها تفعل كما وعدني فانطلق الفتى وحفظ وصية أمه وسار في البرية يومين أو ثلاثة حتى إذا كان
كتاب العظمة > ذكر ساعات الليل والنهار وعبادة الخلائق في كل ساعة منها
جاءت بقرة إلى سبب كان إلى مجلس داود عليه السلام من ظاهر الباب فحركته فقال داود عليه السلام لوصيف عنده انظر من بالباب ؟ فأدخله فخرج فلم يجد أحدا فقال الجزء الخامس يا نبي الله ما بالباب أحد فعادت البقرة فحركت السبب فقال اخرج فما وجدت بالباب من شيء فأدخله فخ
كتاب العظمة > ذكر ساعات الليل والنهار وعبادة الخلائق في كل ساعة منها