عدد النتائج : 299
في البحث عن (التفضيل في الغنيمة)
أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطى المؤلفة قلوبهم من سبي حنين كل رجل منهم مائة من الإبل فأعطى أبا سفيان بن حرب مائة وأعطى صفوان بن أمية مائة هذان قرشيان وأعطى عيينة بن حصن مائة وأعطى الأقرع بن حابس مائة وأعطى علقمة بن علاثة مائة وأعطى مالك بن عوف النصري مائ
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب فتح مكة حرسها الله تعالى > باب رجوع النبي صلى الله عليه وسلم إلى الجعرانة
أن عليا رضي الله عنه بعث إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني وهو باليمن بذهبة في تربتها فقسمها رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ بين أربعة
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بالكوائن بعده > باب ما جاء في إخباره بخروجهم وسيماهم والمخدج الذي فيهم
عن الجزء الأول جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقسم الغنائم بالجعرانة غنائم حنين والتبر في حجر بلال فقال له رجل يا رسول الله اعدل فإنك لم تعدل فقال ويلك فمن يعدل إذا لم أكن أعدل ؟ فقال عمر دعني يا رسول الله أضرب عنقه فقال لا دعه فإن هذا في أصحاب له ي
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار فيما ذكرناه
عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقسم الغنائم بالجعرانة فقام رجل فقال الجزء الأول اعدل فإنك لم تعدل فقال ويحك فمن يعدل إذا لم أكن أعدل ؟ فقال عمر رضي الله عنه دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال دعه فإن مع هذا أصحابا له أو في أصحاب له يقرؤون القرآن لا ي
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار فيما ذكرناه
لما كان يوم حنين آثر رسول الله صلى الله عليه وسلم ناسا في القسمة فأعطى الأقرع بن حابس مائة من الإبل وأعطى عيينة مثل ذلك وأعطى أناسا من أشراف العرب وآثرهم يومئذ في القسمة فقال رجل والله إن هذه لقسمة ما عدل فيها ولا أريد بها وجه الله فقلت والله لأخبرن رسول
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم خمس الغنيمة > جماع أبواب الأسلاب والأنفال التي تجب لأهلها > ذكر العطايا التي أعطى النبي صلى الله عليه وسلم من غنائم هوازن
لو كان عدد هذه العضاه نعما لقسمتها بينكم
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم خمس الغنيمة > جماع أبواب الأسلاب والأنفال التي تجب لأهلها > ذكر الأخبار المفسرة لهذه الأخبار الدالة على أن النبي صلى الله عليه وسلم
أنه بينا هو يسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مقفله من حنين علقه الأعراب يسألونه فاضطروه إلى سمرة فخطفت رداءه وهو على راحلته فوقف فقال ردوا علي ردائي أتخشون علي البخل فلو كان عدد هذه العضاه نعما لقسمته بينكم ثم لا تجدوني بخيلا ولا جبانا ولا كذابا
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم خمس الغنيمة > جماع أبواب الأسلاب والأنفال التي تجب لأهلها > ذكر الأخبار المفسرة لهذه الأخبار الدالة على أن النبي صلى الله عليه وسلم
لله واحد ولهؤلاء أربعة يعني الجيش فإن رميت بسهم في جنبك فاستخرجته فلست بأحق به من أخيك المسلم
معرفة السنن والآثار > كتاب الفيء والغنيمة > التسوية في القسم
يا رويفع لعل الحياة ستطول بك بعدي فأخبر الناس أنه من عقد لحيته أو تقلد وترا أو استنجى برجيع دابة أو عظم فإن محمدا منه بريء
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب قطع القلائد والأوتار
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم بذي الحليفة فأصاب الناس جوع وأصبنا إبلا وغنما وكان النبي في أخريات الناس فعجلوا فنصبوا القدور فدفع النبي صلى الله عليه وسلم إليهم فأمر بالقدور فأكفئت ثم قسم فعدل عشرة من الغنم ببعير فند منها بعير وكان في القوم خيل بسيرة فطل
شرح السنة > كتاب الصيد والذبائح > باب البعير إذا ند
لما أفاء الله على رسوله يوم حنين قسم في الناس في المؤلفة قلوبهم ولم يعط الأنصار شيئا فكأنهم وجدوا إذ لم يصبهم ما أصاب الناس فخطبهم فقال يا معشر الأنصار ألم أجدكم ضلالا فهداكم الله بي وكنتم متفرقين فألفكم الله بي وعالة فأغناكم الله بي كلما قال شيئا قالوا ا
شرح السنة > كتاب الفضائل > باب غزوة حنين
فقال عمر يا رسول الله ألا أقوم فأقتل هذا المنافق؟ قال معاذ الله أن تتسامع الأمم أن محمدا يقتل أصحابه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب قتال أهل البغي والخوارج والناكثين والرافضة والمارقين وغير ذلك > باب أخبار الخوارج
لما أصاب رسول الله صلى الله عليه وسلم هوازن يوم الجزء الأول حنين انصرف فلما هبط من ثنية الأراك ضوى إليه المسلمون يسألونه غنائمهم حتى عدلوا ناقته عن الطريق إلى سمرات فمرشن ظهره وأخذن رداءه فقال ناولوني ردائي فوالذي نفسي بيده لا تجدوني بخيلا ولا جبانا ولا ك
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب الحكم في رقاب أهل الذمة من الأسارى والسبي
قال بعث علي إلى النبي صلى الله عليه وسلم بذهبية في تربتها من اليمن فقسمها بين أربعة الأقرع بن حابس الحنظلي ثم أحد بني مجاشع وبين علقمة بن علاثة العامري ثم أحد بني كلاب وبين عيينة بن البدر الفزاري وبين زيد الخير الطائي ثم أحد بني نبهان
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب الحكم في قسمة الفيء ومعرفة من له فيه حق
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطاه سهم الفارس والراجل وهو على رجليه وكان استنقذ لقاح النبي صلى الله عليه وسلم
الأموال لابن زنجويه > كتاب الخمس وأحكامه وسننه > باب النفل من جميع الغنيمة قبل أن تخمس
التفضيل في السهام والنفل من الغنيمة كلها ليس لأحد سوى النبي صلى الله عليه وسلم
الأموال لابن زنجويه > كتاب الخمس وأحكامه وسننه > باب النفل من جميع الغنيمة قبل أن تخمس
أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطى من غنائم حنين عيينة مائة من الإبل والأقرع بن حابس مائة من الإبل
الأموال لابن زنجويه > كتاب الخمس وأحكامه وسننه > باب النفل من جميع الغنيمة قبل أن تخمس
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين بالجعرانة والتبر في حجر بلال وهو يقسم فجاءه رجل فقال اعدل فإنك لا تعدل فقال ويلك فمن يعدل إذا لم أعدل ؟ قال عمر دعني يا رسول الله أضرب عنق هذا المنافق فقال إن هذا مع أصحاب له أو في أصحاب له يقرؤون القرآن لا يجاوز
الأدب المفرد > باب قول الرجل للرجل ويلك
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بذهبة وتربتها وكان بعثه مصدقا إلى اليمن فقال أقسمها بين أربعة بين الأقرع بن حابس وزيد الطائي وعيينة بن حصن الفزاري وعلقمة بن علاثة العامري فقام رجل غائر العينين ناتئ الجبين مشرف الجبهة محلوق فقال والله ما عدلت ؟ فقال ويلك
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل يقبض للناس يوم حنين من فضة في ثوب بلال فقال له رجل اعدل يا نبي الله فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ويحك فمن يعدل إن لم أعدل ؟ قد خبت وخسرت إن كنت لا أعدل قال إن هذا وأصحابه يخرجون فيكم يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجر
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قفل من غزوة حنين فلقيه الأعراب يسألونه فاضطروه إلى سمرة فخطفت رداءه وهو على راحلته فقال ردوا علي ردائي فلو أفاء الله علي نعما عدد هذه العضاة لقسمته بينكم ثم لا تجدونني بخيلا ولا جبانا ولا كذابا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم البخل والكراهة له
بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه الناس مقفله من حنين علقت الأعراب يسألونه حتى اضطروه إلى سمرة فخطفت رداءه فوقف رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال أعطوني ردائي لو كان لي عدد هذه العضاه نعما لقسمته بينكم ثم لا تجدوني بخيلا ولا كذابا ولا جبانا
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ما ذكر من جوده وسخائه صلى الله عليه وسلم
أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطى رجالا ولم يعط رجلا فقلت يا رسول الله أعطيت فلانا وفلانا وتركت فلانا فلم تعطه وهو مؤمن فقال النبي صلى الله عليه وسلم أو مسلم قال فأعادها عليه ثلاثا وهو يقول أو مسلم ثم قال إني لأعطي رجالا وأدع من هو أحب إلي منهم مخافة أن يك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب الاستثناء في الإيمان
إني أعطي أقواما وأمنع أقواما لما جعل الله عز وجل في قلوبهم من الإيمان أكلهم إلى إيمانهم منهم عمرو بن تغلب
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر
وقدم وفد هوازن على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم أربعة عشر رجلا ورأسهم زهير بن صرد وفيهم أبو برقان عم رسول الله صلى الله عليه وسلم من الرضاعة فسألوه أن يمن عليهم بالسبي فقال أبناؤكم ونساؤكم أحب إليكم أم أموالكم؟ قالوا ما كنا نعدل بالأحساب شيئا فقال أما
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > غزوة حنين وهي غزوة هوازن
لما قفل رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم من غزوة حنين تبعه الأعراب يسألونه فألجؤوه إلى شجرة فخطف رداؤه وهو على راحلته فقال ردوا علي ردائي أتخشون علي البخل ؟ فوالله لو كان لي عدد هذا العضاه نعما لقسمته بينكم ثم لا تجدوني بخيلا ولا جبانا ولا كذابا
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب جوده صلى الله تعالى عليه وسلم
أعطى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أبا سفيان بن حرب وصفوان بن أمية وعيينة بن حصن والأقرع بن حابس كلا منهم مائة من الإبل وأعطى عباس بن مرداس دون ذلك فقال عباس بن مرداس أتجعل نهبي ونهب العبيد بين عيينة والأقرع فما كان بدر ولا حابس يفوقان مرداس في المجم
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب جوده صلى الله تعالى عليه وسلم
أن ناسا من الأنصار قالوا لرسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم الجزء الثاني حين أفاء الله على رسوله من أموال هوازن ما أفاء فطفق يعطي رجالا من قريش المائة من الإبل فقالوا يغفر الله لرسول الله يعطي قريشا ويدعنا وسيوفنا تقطر من دمائهم قال أنس فحدث رسول الله صل
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في ذكر قبته صلى الله تعالى عليه وسلم