عدد النتائج : 299
في البحث عن (التفضيل في الغنيمة)
(للإمام أن يؤثر بالغنائم أو ببعضها من كان مائلا من أتباعه إلى الدنيا تأليفا له واستجلابا لطاعته )
نيل الأوطار > كتاب الجهاد والسير > باب ما جاء في إعطاء المؤلفة قلوبهم
للإمام أن يؤثر بالغنائم أو ببعضها من كان مائلا من أتباعه إلى الدنيا تأليفا له واستجلابا لطاعته
نيل الأوطار > كتاب الجهاد والسير > باب ما جاء في إعطاء المؤلفة قلوبهم
إني لأعطي الرجل وأدع الرجل والذي أدع أحب إلي من الذي أعطي
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب الجمعة > باب من قال في الخطبة بعد الثناء أما بعد
إن لهذه البهائم أوابد كأوابد الوحش فما غلبكم منها فاصنعوا به هكذا قال قال جدي يا رسول الله إنا نرجو أو نخاف أن نلقى العدو غدا وليس معنا مدى فنذبح بالقصب
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب الشركة > باب من عدل عشرا من الغنم بجزور في القسم
أعطوني ردائي لو كان لي عدد هذه العضاه نعما لقسمته بينكم
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب الجهاد والسير > باب الشجاعة في الحرب والجبن
هذه البهائم لها أوابد كأوابد الوحش
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب الجهاد والسير > باب ما يكره من ذبح الإبل والغنم في المغانم
شقيت إن لم أعدل
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب فرض الخمس > باب ومن الدليل على أن الخمس لنوائب المسلمين
إني أعطي قوما أخاف ظلعهم وجزعهم
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب فرض الخمس > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس
إني أعطي قريشا أتألفهم لأنهم حديث عهد بجاهلية
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب فرض الخمس > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس
أما ترضون أن يذهب الناس بالأموال وترجعوا إلى رحالكم برسول الله صلى الله عليه وسلم
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب فرض الخمس > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس
أعطوني ردائي فلو كان عدد هذه العضاه نعما لقسمته بينكم
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب فرض الخمس > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس
رحم الله موسى قد أوذي بأكثر من هذا فصبر
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب فرض الخمس > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس
نصرت بالصبا وأهلكت عاد بالدبور
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب أحاديث الأنبياء > باب قول الله عز وجل وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر شديدة عاتية
قال أولا ترضون أن يرجع الناس بالغنائم إلى بيوتهم وترجعون برسول الله صلى الله عليه
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب مناقب الأنصار > باب مناقب الأنصار
أترضون أن يذهب الناس بالشاة والبعير وتذهبون بالنبي
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف في شوال سنة ثمان
أما ترضون أن يذهب الناس بالأموال وتذهبون بالنبي
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف في شوال سنة ثمان
أما ترضون أن يذهب الناس بالدنيا وتذهبون برسول الله صلى الله عليه وسلم
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف في شوال سنة ثمان
يا معشر الأنصار قالوا لبيك يا رسول الله وسعديك لبيك نحن بين يديك فنزل النبي صلى الله عليه وسلم فقال أنا عبد الله ورسوله
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف في شوال سنة ثمان
إن قريشا حديث عهد بجاهلية ومصيبة وإني أردت أن أجبرهم وأتألفهم
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف في شوال سنة ثمان
رحمة الله على موسى لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف في شوال سنة ثمان
رحم الله موسى قد أوذي بأكثر من هذا فصبر
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف في شوال سنة ثمان
المفاضلة في القسمة (الغنيمة )
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف في شوال سنة ثمان
يا معشر الأنصار قالوا لبيك يا رسول الله أبشر نحن معك ثم التفت عن يساره فقال يا معشر الأنصار قالوا لبيك يا رسول الله أبشر نحن معك
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف في شوال سنة ثمان
يخرج من ضئضئ هذا قوم يتلون كتاب الله رطبا لا يجاوز حناجرهم
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب بعث علي بن أبي طالب عليه السلام وخالد بن الوليد رضي الله عنه إلى اليمن قبل حجة الوداع
إن لهذه البهائم أوابد كأوابد الوحش
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب الذبائح والصيد > باب التسمية على الذبيحة ومن ترك متعمدا
ما أنهر الدم وذكر اسم الله فكلوه ما لم يكن سن ولا ظفر
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب الذبائح والصيد > باب إذا أصاب قوم غنيمة فذبح بعضهم غنما أو إبلا بغير أمر أصحابهم لم تؤكل
إن من ضئضئ هذا قوما يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب التوحيد > باب قول الله تعالى تعرج الملائكة والروح إليه