-
31
-
34مال الذمي
عدد النتائج : 59
في البحث عن (موارد الفيء)
أمهر عن زوج ثم طلق قبل وطء هل يرجع الشطر للزوج أو للمصدق
نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب قسم الفيء والغنيمة > فصل في الغنيمة وما يتبعها
المستأمن إذا أسلم في دار الإسلام ثم ظهرنا على داره
رد المحتار على الدر المختار > كتاب الجهاد > باب المغنم وقسمته
ترك وديعة عند معصوم ) مسلم أو ذمي ( أو دينا ) عليهما ( فأسر أو ظهر ) ( المستأمن إذا رجع إلى دار الحرب )
رد المحتار على الدر المختار > كتاب الجهاد > باب المستأمن > فصل في استئمان الكافر
( ومرتد ) ( حكم الجزية عليه )
رد المحتار على الدر المختار > كتاب الجهاد > مطلب في خراج المقاسمة > فصل في الجزية
ظهرنا عليهم فنساؤهم وصبيانهم فيء ) ( الوثني العربي والمرتد )
رد المحتار على الدر المختار > كتاب الجهاد > مطلب في خراج المقاسمة > فصل في الجزية
انقرض أهل مصر ولم يبق من دخل في عهدهم ( أهل الذمة )
الفروع لابن مفلح > باب عقد الذمة > باب أحكام الذمة > مسألة البداءة بالسلام
المرأة المسلمة تسبى فتلد عند أهل الحرب فتغنم ومعها أولاد صغار أو كبار والأمة تسبى فتلد عندهم فتغنم ومعها أولاد صغار أو كبار
المدونة > كتاب الجهاد > الذمية والمسلمة يأسرهما العدو ثم يغنمهما المسلمون وأولادهما
الفيء هو ما أخذ من الكفار بغير قتال
السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية > الباب الثاني الأموال > الفصل الرابع أصناف الأموال السلطانية الفيء
قوله فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب
أحكام القرآن لابن العربي > سورة الحشر فيها إحدى عشرة آية > الآية الخامسة قوله تعالى وما أفاء الله على رسوله منهم > مسألة معنى قوله تعالى فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب
ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل
أحكام القرآن لابن العربي > سورة الحشر فيها إحدى عشرة آية > الآية السادسة قوله تعالى ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى
جنس المال المعطى (للمقاتلة من الفيء )
كتاب الحاوي الكبير > مختصر من كتاب قسم الفيء وقسم الغنائم > باب تفريق ما أخذ من أربعة أخماس الفيء غير الموجف عليه > جنس المال المعطى
الفيء (أنواعه )
روضة الطالبين وعمدة المفتين > كتاب قسم الفيء والغنيمة > الباب الأول في الفيء وتعريفه
سبح لله ما في السماوات وما في الأرض وهو العزيز الحكيم
تفسير في ظلال القرآن > تفسير سورة الحشر > تفسير قوله تعالى سبح لله ما في السماوات وما في الأرض
كان في أرض موقوفة (الركاز)
طرح التثريب > كتاب الزكاة > حديث العجماء جرحها جبار والمعدن جبار وفي الركاز الخمس > فائدة زكاة ما وجد في طريق مسلوق أو مملوك
أقرها حتى يغزو منها حبل الحبلة
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الجنائز > جماع أبواب صفة الصلاة على الجنائز > ذكر أهل السواد
كان أهل فدك قد أرسلوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعوه على أن لهم رقابهم ونصف أرضيهم ونخلهم ولرسول الله صلى الله عليه وسلم شطر أرضيهم ونخلهم فلما أجلاهم عمر بن الخطاب بعث من أقام لهم حظهم من الأرض والنخل فأداه إليهم
الأموال لابن زنجويه > باب ما يستحب من توقير أئمة العدل وتعزيزهم
أجلى عمر بن الخطاب يهود خيبر فخرجوا منها ليس لهم من الأرض والثمر شيء الجزء الأول وأما يهود فدك فكان لهم نصف الثمر ونصف الأرض لأن رسول الله [صلى الله عليه وسلم كان صالحهم على ذلك
الأموال لابن زنجويه > باب ما يستحب من توقير أئمة العدل وتعزيزهم
أيما قرية أخذت عنوة فأسلم أهلها قبل أن يقسموا فهم أحرار وأموالهم فيء للمسلمين
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
وإنما جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم تلك الدنانير فيئا ولم يجعلها هدية ولا غنيمة فيما نرى لأنه كان متوجها إلى الروم حين أتته ولم يلق في وجهه ذلك حربا
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب فصل ما بين الغنيمة والفيء من أيهما تكون أعطيات المقاتلة وأرزاق الذرية
إن أمير المؤمنين معاوية قد أمر بأعطياتكم وافرة غير منقوصة وقد اجتهد نفسه لكم وقد عجز من المال مائة ألف وذلك لما دخل فيكم من الإلحاق والفرائض وقد كتب إلي أن آخذها من صدقة مال اليمن إذا مرت علينا قال فجثا الناس على ركبهم فنظرت إليهم يقولون لا والله ما نأخذ
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب فصل ما بين الغنيمة والفيء من أيهما تكون أعطيات المقاتلة وأرزاق الذرية