عدد النتائج : 549
في البحث عن (الإنسان بين التخيير والتسيير)
تفسير قوله تعالى فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > الركن الثالث العلم بأفعال الله تعالى ومداره على عشرة أصول > الأصل الثالث أن فعل العبد وإن كان كسبا للعبد
استطاعة العبد وهي قدرته وطاقته هل يجب أن تكون مع الفعل لا قبله أو يجب أن تكون متقدمة على الفعل
درء تعارض العقل والنقل > تنازع النظار في الاستطاعة
القول بأن العباد مجبورون على أفعالهم
درء تعارض العقل والنقل > تنازعهم في المأمور به الذي علم الله أنه لا يكون
الرد على القدرية وقولهم إن الله أجبر العباد على المعاصي
درء تعارض العقل والنقل > تنازعهم في المأمور به الذي علم الله أنه لا يكون
وقال الأوزاعي ما أعرف للجبر أصلا من القرآن ولا السنة
درء تعارض العقل والنقل > تنازعهم في المأمور به الذي علم الله أنه لا يكون
أمر الله أعظم وقدرته أعظم من أن يجبر أو يعضل
درء تعارض العقل والنقل > تنازعهم في المأمور به الذي علم الله أنه لا يكون
رجل يقول إن الله أجبر العباد
درء تعارض العقل والنقل > تنازعهم في المأمور به الذي علم الله أنه لا يكون
وقال جهم وأتباعه الجبرية إن ذلك الفعل مقدور للرب لا للعبد
درء تعارض العقل والنقل > عودة إلى مناقشة قانون التأويل
قول من يقول من القدرية المعتزلة الشيعة ونحوهم إن الله تعالى جعل العبد مختارا وخلقه مختارا
درء تعارض العقل والنقل > آراء المتكلمين في إرادة الله تعالى
قيل يا رسول الله أرأيت ما نعمل أشيء قد فرغ منه أم أشيء نستأنفه ؟ فقال كل امرئ مهيأ لما خلق له
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أبي الدرداء رضي الله عنه > ما روى فضالة بن عبيد عن أبي الدرداء
قيل يا رسول الله أو ذكروا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو هذا يا نبي الله أرأيت ما نعمل ؟ أشيئا نبتديه ؟ أم شيئا قد فرغ منه ؟ فقال لا بل شيء قد فرغ منه قال فقال القوم بعضهم لبعض فالجد إذا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > حديث المكيين عن ابن عباس
أن عمر بن الخطاب قال يا رسول الله أرأيت ما نعمل أشيء فرغ منه أو شيء يستأنف ؟ قال بل شيء قد فرغ منه قال ففيم العمل ؟ قال كل ميسر لما خلق له
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة
إن رجلا قال يا رسول الله أتبتدأ الأعمال أم قد قضي القضاء ؟ فقال صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى لما أخرج ذرية آدم عليه الصلاة والسلام من ظهره وأشهدهم على نفسه ثم أفاض بهم من كفيه قال هؤلاء للجنة وهؤلاء للنار فأهل الجنة ميسرون لعمل أهل الجنة وأهل النار مي
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب القدر
ذكر ما أخبر الله تعالى أنه يختم على قلوب من أراد من عباده فلا يهتدون إلى الحق ولا يسمعونه ولا يبصرونه لأنه مقتهم فطبع على قلوبهم
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أنه يختم على قلوب من أراد من عباده
الشياطين لا يفتنون بضلالتهم إلا من أوجب الله تعالى له أن يصلى الجحيم
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أنه أرسل الشياطين على الكافرين فيضلونهم
لو الجزء الثاني أراد الله تعالى أن لا يعصى ما خلق إبليس وهو رأس الخطيئة وإن في ذلك لعلما من كتاب الله جهله من جهله وعرفه من عرفه
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أنه أرسل الشياطين على الكافرين فيضلونهم
عن علي رضي الله عنه قال كنا في جنازة في بقيع الغرقد قال فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقعد وقعدنا حوله ومعه الجزء الثاني مخصرة فنكس رأسه وجعل ينكت بمخصرته ثم قال ما منكم من نفس منفوسة إلا وقد كتب مكانها من الجنة والنار وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة فقال
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله تعالى خلق خلقه
عن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه قال خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من أحد من نفس منفوسة إلا قد علم مكانها من الجنة والن
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله تعالى خلق خلقه
قام سراقة بن جعشم إلى النبي فقال يا رسول الله أخبرنا عن أعمالنا كأنا خلقنا الساعة أشيء ثبت به الكتاب وجرت به المقادير أم شيء نستأنفه ؟ قال الجزء الثاني لا بل شيء ثبت به الكتاب وجرت به المقادير قال يا رسول الله ففيم العمل ؟ فقال اعملوا فكل ميسر لعمله
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله تعالى خلق خلقه