-
78
عدد النتائج : 143
في البحث عن (نزول سورة الفتح)
لما نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله مرجعه من الحديبية وهم مخالطهم الحزن والكآبة وقد نحر الهدي بالحديبية فقال لقد أنزلت علي آية أحب إلي من الدنيا الجزء الحادي عشر جميعا قالوا يا رسول الله قد علمنا ما يفعل ب
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الفتح > قوله تعالى ليدخل المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار
نزول سورة الفتح
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب المغازي التي غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الكريمة > الباب الثاني والعشرون في غزوة الحديبية > ذكر نزول سورة الفتح ومرجع رسول الله صلى الله عليه وسلم وما ظهر في ذلك من الآيات
وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم [الفتح ] ظاهره أنها نزلت في الجزء الخامس شأن أبي بصير
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب المغازي التي غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الكريمة > الباب الثاني والعشرون في غزوة الحديبية > ذكر ما أنزل الله سبحانه وتعالى في شأن غزوة الحديبية
لما رجعنا من الحديبية وقد حيل بيننا وبين نسكنا فنحن بين الحزن والكآبة فأنزل الله تعالى إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما أو كما شاء الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد أنزلت علي آية
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
لما نزلت هذه الآية إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر مرجعه من الحديبية وهو مخالطهم الحزن والكآبة فقال لقد أنزلت علي آية هي أحب إلي من الدنيا جميعا فقالوا يا رسول الله قد علمنا ما يفعل بك قال فنزلت هذه الآية ليدخل المؤمنين والم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
إن سهيلا كان مما اشترط في الصلح الذي كان بينه وبينه عام الحديبية لا يأتيك منا رجل وإن كان على دينك إلا رددته إلينا ثم رجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة فجاء أبو بصير رجل من قريش وهو مسلم فأرسلوا في طلبه رجلين فقالوا العهد الذي جعلت لنا فدفعه إلى ال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي في السبب الذي فيه نزلت وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم
أنها نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم مرجعه من الحديبية يعني إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر وأصحابه يخالطون الحزن والكآبة قد حيل بينهم وبين نسكهم ونحروا الهدي بالحديبية فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم لقد نزلت علي آية
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله للقرشيين الذين كانوا جاؤوا من مكة فقالوا يا محمد إنه قد لحق بك أبناؤنا وأرقاؤنا فارددهم علينا
أنها نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم مرجعه من الحديبية يعني إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر وأصحابه يخالطون الحزن والكآبة قد حيل بينهم وبين نسكهم ونحروا الهدي بالحديبية فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم لقد أنزلت علي آي
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في تأويل قول الله عز وجل إنا فتحنا لك فتحا مبينا
قاتلت النبي صلى الله عليه وسلم أول النهار كافرا وقاتلت معه آخر النهار مسلما وكنا ثلاثة رجال وسبع نسوة وفينا نزلت ولولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات الآية
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة الفتح
فتح الحديبية فقال رجل هنيئا مريئا يا رسول الله هذا لك فما لنا؟ فأنزل الله عز وجل ليدخل المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب عمرة الحديبية > باب نزول سورة الفتح مرجعهم من الحديبية
ولما نزلت وما أدري ما يفعل بي ولا بكم نزل بعدها ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر فقالوا يا رسول الله قد علمنا ما يفعل بك ما يفعل بنا؟ فأنزل الله وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلا كبيرا قال والفضل الكبير الجنة
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب عمرة الحديبية > باب نزول سورة الفتح مرجعهم من الحديبية
قوله وأثابهم فتحا قريبا
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب عمرة الحديبية > باب نزول سورة الفتح مرجعهم من الحديبية
قوله قد أحاط الله بها
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب عمرة الحديبية > باب نزول سورة الفتح مرجعهم من الحديبية
رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة وهو على بعير يقرأ سورة الفتح
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب فتح مكة حرسها الله تعالى > باب دخول النبي صلى الله عليه وسلم مكة يوم الفتح وهيئته يومئذ
إذا جاء نصر الله والفتح قال أجل رسول الله صلى الله عليه وسلم
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب كيفية نزول الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب آخر سورة نزلت جميعا وما فيها من نعيه صلى الله عليه وسلم
أن ثمانين من أهل مكة هبطوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من قبل جبل التنعيم ليقاتلوهم فأخذهم النبي صلى الله عليه وسلم أخذا وأعتقهم وأنزل الله ( وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم )
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الحكم في رقاب أهل العنوة من الأسارى أو الفداء أو القتل > ذكر قول من رأى أن أخذ الفداء والمن على الأسير أعلى من القتل
نزلت علي آية أحب إلي من الدنيا جميعا قال فلما الجزء السادس تلاها نبي الله عليهم فقال رجل من القوم هنيئا مريا لك يا رسول الله قد بين الله لك ما يفعل بك فماذا يفعل بنا؟ فأنزل الله بعدها ( ليدخل المؤمنين والمؤمنات ) إلى قوله ( وكان ذلك عند الله فوزا عظيما )
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > ذكر مصالحة الإمام أهل الشرك على أن يتركوا مالهم
نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم ( إنا فتحنا لك فتحا مبينا ) إلى آخر الآية مرجعه من الحديبية وأصحابه مخالطو الحزن والكآبة فقال نزلت علي آية هي أحب إلي من الدنيا جميعا فلما تلاها نبي الله صلى الله عليه وسلم قال رجل من القوم هنيئا مريئا قد بين الله لك ما ي
شرح السنة > كتاب فضائل الصحابة > باب فضل الله سبحانه وتعالى مع هذه الأمة
ذهبت مع صاحب لي إلى سلمان رضي الله عنه فلما دخلنا عليه قال لولا أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن التكلف لتكلفت لكم ثم جاء بخبز وملح فقال صاحبي لو كان في ملحنا سعتر فبعث سلمان بمطهرته فرهنها وجاء بسعتر فلما أكلنا قال صاحبي الحمد لله الذي قنعنا بما رزقنا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البر والصلة > باب ما جاء في فعل الخير والنهي عن التكلف
أن ثمانين رجلا من أهل مكة هبطوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من جبل التنعيم ليقتلوهم فأخذهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذا فأعتقهم فأنزل الله تعالى ( وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ) حتى ختم الآية
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب الحكم في رقاب أهل الذمة من الأسارى والسبي
أن ثمانين رجلا من أهل مكة هبطوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبه من جبل التنعيم عند صلاة الفجر ليقتلوهم فأخذهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعتقهم فأنزل الله عز وجل وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب ما يفعل بالرجال البالغين من أهل الحرب بعد الأسر ، وقبله
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسير في بعض أسفاره وعمر بن الخطاب يسير معه ليلا فسأله عمر عن شيء فلم يجبه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم سأله فلم يجبه ثم سأله فلم يجبه فقال عمر بن الخطاب ثكلتك أمك عمر نزرت رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات كل ذل
الفقيه والمتفقه > تنبيه الفقيه على مراتب أصحابه
نزلت على النبي صلى الله تعالى عليه وسلم إنا فتحنا لك فتحا مبينا إلى آخر الآية مرجعه من الحديبية وأصحابه مخالطو الحزن والكآبة فقال نزلت علي آية هي أحب إلي من الدنيا جميعا فلما تلاها نبي الله صلى الله تعالى عليه وسلم قال رجل من القوم هنيئا مريئا قد بين الله
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في فضيلة من أحبه ونصر دينه ممن جاء بعده صلى الله تعالى عليه وسلم وفضيلة أمته