الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              1877 [ ص: 467 ] 58 - باب: صوم يوم وإفطار يوم

                                                                                                                                                                                                                              1978 - حدثنا محمد بن بشار، حدثنا غندر، حدثنا شعبة، عن مغيرة قال: سمعت مجاهدا عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " صم من الشهر ثلاثة أيام". قال: أطيق أكثر من ذلك. فما زال حتى قال: "صم يوما وأفطر يوما" فقال: "اقرإ القرآن في شهر". قال إني أطيق أكثر. فما زال حتى قال: "في ثلاث". [انظر: 1131 - مسلم: 1159 - فتح: 4 \ 224]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              وفي سنده المغيرة، وهو ابن مقسم الكوفي، مات سنة ثلاث أو ست وثلاثين ومائة.

                                                                                                                                                                                                                              و:




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية