السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا فتاة جامعية، أبلغ من العمر (26) سنة، معروفة وبفضل الله بحسن الخلق والخلقة.
مشكلتي مع الخطاب تكمن في أنه يتقدم العديد لخطبتي بأشكال مختلفة، منها الزيارات المفاجئة لي في مكان العمل، أو باتصال هاتفي أو زيارة للمنزل، والطابع العام لكل ذلك الإعجاب الشديد والارتياح المطلق، والحديث صراحة عن الرغبة في العودة لإتمام الموضوع، وفجأة يتوقف الموضوع بدون أي سبب!
يتكرر معي هذا الشيء في كل المواقف السابقة، وهي طبعا لا تعد، باختصار من يأتي على المنزل لا يعود.
لي على هذا الوضع (4) سنوات، حتى بدأت أقتنع بما أسمعه، وهو أنني معيونة أو محسودة، وبشدة لي (4) سنوات مواظبة على نفس الأدعية التي أشرتم بها على نفس الاستشارات السابقة.
أسمع من الكثير دائما بأنني معيونة وبشدة ولا أدري ما العمل؟! أشيروا علي من فضلكم.