السؤال
أود أن أستفسر عن عواقب نوبات القلق على الولادة، هل تؤثر سواءً في الولادة الطبيعية أو القيصرية؟ حيث عانيت منها قبل حملي، وتعالجت بإنديرال وسلبيريد 50 وتحسنت كثيرا، وفي حملي الآن تأتيني -طبعا أخف- خاصة عند التعب أو المشادات الكلامية، فكيف أحاول تجنبها نهائياً في حملي لأني غير قادرة على تناول أنديرال ولا أي دواء؟ وهل تؤثر نوبات الخوف أو الهلع على الولادة؟ وخاصة إن أهم عرض عندي بالنوبة هبوط الضغط.
سؤالي الأخير: لو تعرضت الحامل لفرط تهوية كيف يتم إسعافها؟ وطبعاً إبرة الفاليوم الوريدية لا تعطى للحامل.
شكراً لكم ولجهودكم.