السؤال
السلام عليكم..
أنا طالبة جامعية، وحدثت بيني وبين زميلي محادثات على وسائل التواصل الاجتماعي بمواضيع مختلفة غير محرمة، كأن يعلق على منشوراتي، ومرة سألني عن مرضي، ومرة لاحظت أنه متضايق فسألته عن حاله.
ثم توقفت عن الرد على محادثاته قبل ٤ أشهر، الآن عرفت أن ما كنت أفعله خاطئ وتبت إلى الله، ولكن التفكير يسرق مني النوم ويتعبني، ويتعب أمي التي تعلم بكل شيء، ويسرق وقت العبادة مني، فكيف أتوقف عن التفكير بالموضوع؟ وهل هذا يندرج تحت قوله تعالى: "متخذات أخدان"؟