السؤال
السلام عليكم.
خطيبي كان على خلقٍ ودينٍ وأنا كذلك -الحمد لله-، اتفقنا أن لا أعمل بعد الزواج، ولكنه يريد أن يمنعني من استخدام الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، وقد قلت له: بأنني أستفيد منها في قضاء وقت فراغي، وأدرس العلم الشرعي وغيره، ولكنه لا يرى إلا أن المرأة تطيع زوجها، وهو أدرى بما ينفعها.
قام بفسخ الخطبة، وأنا حزينةٌ جداً عليه، ونادمةٌ، فماذا أفعل؟