السؤال
زوجي طلقتي وأنا حائض، ثم بعد شهور طلقني ثلاثا في طهر جامعني فيه.
المشكلة أنني حائرة آخذ بفتوى من؟ علما أن أغلب الفتاوى التي أعمل بها تكون فتاوى الشيخ ابن باز والعثيمين -رحمهما الله- وأميل جدا إلى فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم؟
وليس فقط فتاواهم، بل كل كتاباتهم تؤثر في.
سؤالي هنا: هل آخذ بفتوى الشيخ ابن باز التي يقول فيها إن طلاق المرأة في حيضها، أو في طهر جامعها فيه زوجها، لا يقع أم ماذا؟
لأنني لا أعلم شيخا عالما موثوقا بفتواه في بلدي، حتى السبيل إلى الوصول إليه لا يوجد؟
كثرت علي الفتاوى وحرت، لا أخفيكم أنني أحب زوجي، والطلاق وقع لسبب تافه جدا.