nindex.php?page=treesubj&link=28723_30347_28982nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=4إلى الله مرجعكم مصدر ميمي وكان قياسه فتح الجيم لأنه من باب ضرب وقياس مصدره الميمي ذلك كما علم من محله أي إليه تعالى رجوعكم بالموت ثم البعث للجزاء في مثل ذلك اليوم لا إلى غيره جميعا لا يتخلف منكم أحد
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=4وهو على كل شيء قدير 4 .
[ ص: 209 ] فيندرج في تلك الكلية قدرته سبحانه على إماتتكم ثم بعثكم وجزائكم فيعذبكم بأفانين العذاب وهذا تقرير وتأكيد لما سلف من ذكر اليوم وتعليل للخوف
nindex.php?page=treesubj&link=28723_30347_28982nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=4إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ مَصْدَرٌ مِيمِيٌّ وَكَانَ قِيَاسُهُ فَتْحَ الْجِيمِ لِأَنَّهُ مِنْ بَابِ ضَرَبَ وَقِيَاسُ مَصْدَرِهِ الْمِيمِيِّ ذَلِكَ كَمَا عُلِمَ مِنْ مَحَلِّهِ أَيْ إِلَيْهِ تَعَالَى رُجُوعُكُمْ بِالْمَوْتِ ثُمَّ الْبَعْثِ لِلْجَزَاءِ فِي مِثْلِ ذَلِكَ الْيَوْمِ لَا إِلَى غَيْرِهِ جَمِيعًا لَا يَتَخَلَّفُ مِنْكُمْ أَحَدٌ
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=4وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 4 .
[ ص: 209 ] فَيَنْدَرِجُ فِي تِلْكَ الْكُلِّيَّةِ قُدْرَتُهُ سُبْحَانَهُ عَلَى إِمَاتَتِكُمْ ثُمَّ بَعْثِكُمْ وَجَزَائِكُمْ فَيُعَذِّبُكُمْ بِأَفَانِينِ الْعَذَابِ وَهَذَا تَقْرِيرٌ وَتَأْكِيدٌ لِمَا سَلَفَ مِنْ ذِكْرِ الْيَوْمِ وَتَعْلِيلٌ لِلْخَوْفِ