nindex.php?page=treesubj&link=28723_29687_32413_33679_34091_34092_34103_29013nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=12له مقاليد السماوات والأرض تقدم تفسيره في سورة الزمر وكذا قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=12يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر .
وقرئ (يقدر) بالتشديد
nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=12إنه بكل شيء عليم مبالغ في الإحاطة به فيفعل كل ما يفعل جل شأنه على ما ينبغي أن يفعل عليه، والجملة تعليل لما قبلها وتمهيد لما بعدها من
nindex.php?page=treesubj&link=28723_29687_32413_33679_34091_34092_34103_29013nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=12لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ تَقَدَّمَ تَفْسِيرُهُ فِي سُورَةِ اَلزُّمَرِ وَكَذَا قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=12يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ .
وَقُرِئَ (يُقَدِّرُ) بِالتَّشْدِيدِ
nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=12إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ مُبَالِغٌ فِي اَلْإِحَاطَةِ بِهِ فَيَفْعَلُ كُلَّ مَا يَفْعَلُ جَلَّ شَأْنُهُ عَلَى مَا يَنْبَغِي أَنْ يَفْعَلَ عَلَيْهِ، وَالْجُمْلَةُ تَعْلِيلٌ لِمَا قَبْلَهَا وَتَمْهِيدٌ لِمَا بَعْدَهَا مِنْ