ترعية تعرف الأرباع ضجعته له نكاث من الأنجاد والفضل
وقوله: تتخذون أيمانكم دخلا بينكم ؛ أي: غشا بينكم؛ وغلا؛ و"دخلا"؛ منصوب لأنه مفعول له؛ المعنى: "تتخذون أيمانكم للغش والدخل؛ وكل ما دخله عيب قيل: "هو مدخول"؛ و"فيه دخل".
وقوله: أن تكون أمة هي أربى من أمة ؛ لتغتر إحداهما بالأخرى؛ و"أربى"؛ مأخوذ من "ربا الشيء؛ يربو"؛ إذا كثر.