الرابع : ، وللتوضيح في المعارف ، نحو : مررت برجل عاقل وزيد العالم . وقد تجيء لمجرد الثناء ، كصفات الله تعالى ، أو لمجرد الذم ، نحو : الشيطان الرجيم ، أو للتوكيد ، نحو نفخة واحدة ، وهذه الأقسام لا مفهوم لها . وقد تتردد بين التخصيص والتوضيح كما سبق ذكره في أوائل المطلق والمقيد فليراجع . أصل وضع الصفة أن تجيء للتخصيص في النكرات