عدد النتائج : 942
في البحث عن (ليس كمثل الله شيء)
ما ذكروه معارض بقيام هذه الصفات في الإنسان
درء تعارض العقل والنقل > تابع كلام الآمدي الوجه الثاني في نفي الجسمية عن الله تعالى
لأنه يلزم [منه] قيام المتحد بالمتعدد
درء تعارض العقل والنقل > تابع كلام الآمدي الوجه الثاني في نفي الجسمية عن الله تعالى
أنا لا نسلم الحصر فيما ذكروه من الأقسام بتقدير انقسام الجسم
درء تعارض العقل والنقل > تابع كلام الآمدي الوجه الثاني في نفي الجسمية عن الله تعالى
أنه لو كان جسما لكان مركبا من الأجزاء وهو محال
درء تعارض العقل والنقل > تابع كلام الآمدي في نفي الجسمية عن الله تعالى
قولكإن المركب مفتقر إلى كل واحد من تلك الأجزاء
درء تعارض العقل والنقل > تابع كلام الآمدي في نفي الجسمية عن الله تعالى
هو سبحانه ليس كمثله شيء [سورة الشورى ] لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
نفي المثل والكفو عنه يقتضي أن كل ما سواه فإنه عبد مملوك له
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > كلام ابن عربي في فصوص الحكم عن علاقة الواجب بالممكن
وأما مبدع العالم فهو المبدع لأعيانه وأعراضه وحركاته فليس له نظير إذ هو سبحانه ليس كمثله شيء لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله
درء تعارض العقل والنقل > كلام أرسطو وأتباعه باطل من وجوه
إجلال المبدأ الأول عن أن يكون له كمال بغيره فيكون بذاته ناقصا بالقياس إلى ذلك الكمال وتكون له غيرية بإدراك الأبصار وتغير بإدراك المتغيرات وتعب باتصال إدراكها وازدحامها وخروجه من القوة إلى الفعل فيفعلها
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن ملكا في المعتبر عن مسألة عدم الله وتعليق ابن تيمية عليه
(فأما الجواب النظري البرهاني فهو أن نقول ليس كماله بفعله بل فعله بكماله وعن كماله ومن فعله عقله فعقله عن كماله الذاتي الذي لا وجه لتصور النقص فيه ولا القول به فإن النقص في ذات المبدأ الأول غير متصور لأنه واحد والنقص إنما يتصور في موضع الزيادة والنقصان وال
درء تعارض العقل والنقل > بقية كلام ابن ملكا في المعتبر وتعليق ابن تيمية عليه
ونفي المماثلة قد يتضمن إثبات صفات الكمال للخالق لا يثبت للمخلوق منها شيء فكما أن في صفات المخلوق ما لا يثبت للخالق فكذلك في صفات الخالق ما لا يثبت للمخلوق
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد في مناهج الأدلة عن التنزيه ورد ابن تيمية عليه
قولك ليس بين النفس وبين هذا الموجود فرق إلا من جهة أنها في جسم خطأ محض
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد في تهافت التهافت في نفي الصفات ورد ابن تيمية عليه
والرب تعالى متميز عن غيره بجميع خصائصه
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية عليه
ومن خواصه أنه بكل شيء عليم وأنه على كل شيء قدير وأنه الله الذي لا إله إلا هو وأنه الرحمن الرحيم
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية عليه
من أسباب ضلال هؤلاء فإنهم ضلوا في قياسهم الخالق الذي ليس كمثله شيء على المخلوقات
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية
ما حصله الإمام المهدي من الجزء العاشر التصريح بنفي الجسمية فهو الواجب بحسب زمانه
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية
فالقرآن يدل على أن الله لا يماثله شيء لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية
ومعلوم أن نفس الله التي هي ذاته المقدسة الموصوفة بصفات الكمال ليست مثل نفس أحد من المخلوقين
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية
فإذا قال القائل بعد هذا الجسم هو المؤلف أو المركب فلا يكون جسما ونحو ذلك قيل له لا ريب أن الله سبحانه غني عن كل ما سواه
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية
ما ذكره من تماثل الأجسام وتناهي قواها وأنها مركبة مفتقرة إلى مركب فإن هذه المسائل مما تنازع فيها العقلاء مع اتفاق المسلمين على أن الله ليس له مثل ولا تنتهي قوته وأنه غير مفتقر إلى غيره
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية
وقد وصف البارئ نفسه في القرآن باليدين بقوله تعالى لما خلقت بيدي [ص ] وقال تعالى وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء [المائدة ] قال «وهذه الآية تقتضي إثبات صفتين ذاتيتين تسميان يدين»
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في نقل المؤلف عن كتاب الإيضاح لابن الزاغوني إثباته صفة اليدين لله تعالى
لا شك أن الرجوع في الكلام الوارد عن الحقيقة والظاهر المعهود إلى المجاز إنما يكون بأحد ثلاثة ( أشياءفي إثبات اليد )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > أسباب صرف الكلام عن الحقيقة إلى المجاز
نفي المماثلة بين الخالق والمخلوق مما علم بالشرع والعقل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > عجز الرازي عن وجود تناقض للحنابلة أو مخالفة للحس أو العقل
أن يقال قولك «فإنه تعالى لا يساوي هذه الذوات في قبول الاجتماع والافتراق والتغير والفناء والصحة والمرض والحياة والموت» يقال لك هو لا يجوز عليه من هذه النقائص ولا ما يساوي فيه هذه الذوات ولا ما يخالفها بل هو منزه عن قليل ذلك وكثيره
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الرب تعالى لا يجوز عليه شيء من النقائص لا ما يساوي فيه الذوات ولا ما يخالفها
أن نفي المماثلة واجب في الجزء الأول صفات الكمال كالعلم والقدرة والحياة بل والوجود
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نفي المماثلة واجب في صفات الكمال
لا نسلم أنه لو ساوى غيره في هذه الأمور لزم افتقاره إلى خالق آخر ولزم أن يكون الإمكان الجزء الأول والحدوث غير محوج إلى الخالق
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > لا نسلم أن الخالق لو ساوى غيره في الأمور السابقة لزم افتقاره إلى خالق آخر