عدد النتائج : 12
في البحث عن (وقائع القضاة والعلماء في عهد المماليك)
وكانت العمدة على ما يقوله ابن عبد السلام
البداية والنهاية > ثم دخلت سنة سبع وخمسين وستمائة > الأحداث الواقعة فيها
ولي الخطابة بدمشق الشيخ عبد الكافي بن عبد الملك بن عبد الكافي عوضا عن محيي الدين بن الحرستاني
البداية والنهاية > ثم دخلت سنة ثنتين وثمانين وستمائة > من توفي فيها من الأعيان
درس الشيخ الإمام العالم العلامة تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام ابن تيمية الحراني بدار الحديث السكرية التي بالقصاعين
البداية والنهاية > ثم دخلت سنة ثلاث وثمانين وستمائة > من توفي فيها من الأعيان
عزل محيي الدين بن النحاس عن نظر الجامع
البداية والنهاية > ثم دخلت سنة أربع وثمانين وستمائة > من توفي فيها من الأعيان
تولى الحسبة بدمشق جمال الدين يوسف بن التقي توبة التكريتي
البداية والنهاية > ثم دخلت سنة ثمان وثمانين وستمائة > من توفي فيها من الأعيان
ولي خطابة دمشق زين الدين عمر بن مكي بن المرحل
البداية والنهاية > ثم دخلت سنة تسع وثمانين وستمائة > من توفي فيها من الأعيان
درس الشيخ جلال الدين الخبازي بالخاتونية البرانية
البداية والنهاية > ثم دخلت سنة تسعين وستمائة من الهجرة > من توفي فيها من الأعيان
تولى خطابة دمشق الشيخ عز الدين أحمد الفاروثي الواسطي
البداية والنهاية > ثم دخلت سنة إحدى وتسعين وستمائة > من توفي فيها من الأعيان
وقدم على قضاء الشام القاضي بدر الدين بن جماعة
البداية والنهاية > ثم دخلت سنة ثلاث وتسعين وستمائة > من توفي فيها من الأعيان
ولي قضاء القضاة بمصر الشيخ العلامة تقي الدين بن دقيق العيد (عام ستمائة خمسة وستون )
البداية والنهاية > ثم دخلت سنة خمس وتسعين وستمائة > من توفي فيها من الأعيان