عدد النتائج : 314
في البحث عن (محاسبة العمال)
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل رجلا على بعض الأعمال فكان في عمله ما شاء الله أن يكون ثم رجع من عمله ذلك وجاء معه بأموال فجعل يقول هذا لكم وهذه هدية أهديت إلي فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك فقال أفلا جلس في بيت أبيه أو في بيت أمه حتى تأتيه ه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهدايا إلى ولاة الأمور
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم مصدقا إلى اليمن فجاء بسواد كثير فلما قدم بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم من يتوفاه منه فجعل يقول هذا لكم وهذا لي فقيل له من أين لك هذا ؟ قال أهدي إلي فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فأقبل يمشي حتى صعد المنبر فقال ما ل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهدايا إلى ولاة الأمور
استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من الأزد يقال له ابن الأتبية على صدقة فلما قدم قال هذا لكم وهذا أهدي إلي فقام النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر فحمد الله عز وجل وأثنى عليه ثم قال ما بال العامل نبعثه فيجيء فيقول هذا لكم وهذا أهدي إلي فهلا جلس في
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهدايا إلى ولاة الأمور
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يأمر عماله فيوافونه الموسم فيقول يا أيها الناس إني لم أستعمل عمالكم أو قال عمالي ليصيبوا من أبشاركم ولا من أموالكم ولا من أعراضكم ولكني إنما استعملتهم عليكم ليحجزوا بينكم وليقسموا فيكم فمن كانت له مظلمة عند أحد منهم فليقم فم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب قصاص الأمير من عامله لرعيته
خطبنا عمر رضي الله عنه فقال يا أيها الناس إنا كنا نعرفكم إذ بين أظهرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر الحديث وفيه وإني لا أرسل عمالي ليضربوا أبشاركم فذكره فوثب عمرو بن العاص رضي الله عنه فقال يا أمير المؤمنين أرأيتك لو أن رجلا من المسلمين كان على رعية
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب قصاص الأمير من عامله لرعيته
أنه وفد إلى عمر رضي الله عنه فأعجبته هيئته ونحوه فشكا عمر رضي الله عنه طعاما غليظا أكله فقال الربيع يا أمير المؤمنين إن أحق الناس بمطعم لين وملبس لين ومركب وطيء لأنت فضرب رأسه بجريدة وقال والله ما أردت بهذا إلا مقاربتي وإن كنت لأحسب فيك خيرا ألا أخبرك مثل
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب ما يجب على الأمير من حسن السيرة وعدم الاستتار
كنت قاعدا عند عمر بن الخطاب رضي الله عنه إذ جاءه ناس من أهل الكوفة فشكوا سعدا قالوا إنه لا يحسن الصلاة فقال عهدي به وهو حسن الصلاة فدعاه فأخبره بما قيل فقال أما صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد صليت بهم أركد في الأوليين وأحذف في الأخريين فقال ذاك الظ
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب دعوات نبينا صلى الله عليه وسلم المستجابة في الأطعمة والأشربة > باب ما جاء في دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم لسعد بن أبي وقاص
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل رجلا على خيبر فجاءه بتمر جنيب فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أكل تمر خيبر هكذا قال لا والله إنا لنأخذ الصاع من هذا بالصاعين والصاعين بالثلاثة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا بع الجمع بالدراهم ثم اشتر بالد
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب البيوع > جماع أبواب الطعام بعضه ببعض > ذكر الخبر الدال على أن التفاضل مما يوزن من الطعام بالطعام من جنسه
القصاص من العمال والأمراء
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب القصاص في النفس وفيما دون النفس > ذكر القصاص من العمال والأمراء
ظهور المسلمين حمى لا تحل لأحد إلا أن [يخرجها حد ]
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب القصاص في النفس وفيما دون النفس > ذكر القصاص من العمال والأمراء
على العمال القود
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب القصاص في النفس وفيما دون النفس > ذكر القصاص من العمال والأمراء
خطب عمر الناس فقال ألا وإني لا [أرسل] عمالي عليكم ليضربوا أبشاركم ولا يأخذوا أموالكم ولكني إنما أرسلهم إليكم ليعلموكم دينكم وسنتكم فمن فعل به سوى ذلك فليرفعه إلي فوالذي نفسي بيده لأقصنه منه قال فوثب عمرو بن العاص فقال يا أمير المؤمنين أرأيت لو أن رجلا من
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الديات > باب جماع أبواب دية اليد > ذكر القصاص من اللطمة والضرب بالسوط وما أشبهه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل رجلا على خيبر فجاءه بتمر جنيب فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أكل تمر خيبر هكذا؟ قال لا والله يا رسول الله إنا لنأخذ الصاع بالصاعين والصاعين بالثلاثة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تفعل بع الجمع بالدراهم
معرفة السنن والآثار > كتاب البيوع > اعتبار التماثل بالكيل فيما أصله الكيل من التمر وغيره
إني لم أبعث عمالي ليضربوا أبشاركم ولا ليأخذوا أموالكم فمن فعل فليرفعه إلي أقصه منه
شرح السنة > كتاب القصاص > باب القصاص في الأطراف
هدايا العمال حرام كلها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الحدود > باب فيمن ضرب فتجاوز الحد أو قصر
خطب عمر الناس فقال يا أيها الناس إنما كنا نعرفكم إذ بين أظهرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وإذ ينزل الوحي وإذ نبأ الله من أخباركم ألا فقد مضى النبي صلى الله عليه وسلم وقد انقطع الوحي فإنما نعرفكم بما نقول لكم من أظهر منكم خيرا ظننا به خيرا وأحببناه عليه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > اقتصاص الأمير من عامله لرعيته
شهدت عمر بن الخطاب وهو يخطب الناس قال فقال يا أيها الناس إنه قد أتى علي زمان وإني أرى من قرأ القرآن يريد الله عز وجل وما عنده فيخيل إلي أن أقواما قرؤوه يريدون به الناس ويريدون به الدنيا ألا فأريدوا الله بأعمالكم ألا إنما كنا نعرفكم إذ ينزل الوحي وإذ النبي
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > اقتصاص الأمير من عامله لرعيته
أن سعدا اتخذ بابا ثم قال ليقطع الصويت
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب تأديب الأمير عامله إذا احتجب عن الرعية
عمر بن الجزء التاسع الخطاب كان إذا بعث عماله اشترط عليهم
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في فضل الإمام العادل وما جاء في جور الولاة
فإذا الجزء التاسع دعتك قدرتك على الناس على ظلمهم فاذكر قدرة الله تعالى عليك
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > مقام الأوزاعي مع المنصور وعظته إياه
فاتق الله فيمن وليت أمره ولا تأمن مكره في تأخير عقوبته فإنما يعجل بالعقوبة من يخاف الفوت
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في ذكر ما ورد من التشديد في الظلم
كان عمر إذا استعمل عاملا فقدم عليه وفد من تلك البلاد قال كيف أميركم ؟ يعود المملوك ؟ ويتبع الجنازة ؟ كيف ثيابه ؟ ألين (هو ؟ ) فإن قالوا (هو) لين وهو يعود المملوك ويتبع الجنازة تركه وإلا بعث إليه فنزعه
الزهد لهناد بن السري > باب التواضع
فسمعت المستورد يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من ولي لنا عملا فلم يكن له زوجة فليتزوج أو خادم فليتخذ خادما أو مسكن فليتخذ مسكنا أو دابة فليتخذ دابة ومن أصاب سوى ذلك فهو غال أو سارق
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
من ولي لنا شيئا الجزء الثاني فلم يكن له امرأة فليتزوج وإن لم يكن له مسكن فليتخذ مسكنا وإن لم يكن له مركب فليتخذ مركبا
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
سمعت أبا حميد الساعدي يقول استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا يقال له ابن لتبية الأزدي فلما جاء حاسبه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذا مالكم وهذه هدية أهديت لي قال أفلا جلست في بيت أبيك وأمك حتى تأتيك هديتك فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
من عمل لنا عملا فكتمنا مخيطا فهو نار يوم القيامة
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
فرجع معاذ ثم جاء من الغد فقال يا ابن الخطاب قد أريتني الليلة أني في النار وأنت آخذ بحجزتي ولا أراني إلا مطيعك قال فذهب إلى أبي بكر فقال هؤلاء لك وهؤلاء أهدوا لي قال فإنا قد سلمنا لك هديتك فرجع معاذ إلى منزله فصلى فإذا هم خلفه فقال ما لكم ؟ قالوا نصلي قال
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
ما زال بي بني ابن الخطاب لا أدري أفيه وأصحابه أم لا حتى استنفقت من مال الله وما كنت أريد أن أستنفق من مال الله شيئا فإن أرضي التي بكذا وكذا فيها
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
إنا منذ ولينا المسلمين لم نأكل لهم دينارا ولا درهما ولكنا أكلنا من جريش طعامهم ولبسنا من خشن ثيابهم على ظهورنا فليس عندنا من فيء المسلمين قليل ولا كثير إلا هذا العبد الحبشي وهذا البعير الناضح وحدد أو جدد وهذه القطيفة فإذا مت فابعثي بهن إلى عمر وأبرئي منهن
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به