عدد النتائج : 1821
في البحث عن (تحريم الشرك وذمه)
سألت جابر بن عبد الله عن الموجبتين فقال الموجبتان من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة ومن لقي الله يشرك به دخل النار
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أخبار ثابتة السند صحيحة القوام ، قد يحسب كثير من أهل الجهل أنها خلاف هذه الأخبار
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله عز وجل شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا فمن وفى منكم فأجره على الله عز وجل ومن أصاب منها شيئا فعوقب عليه فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عز وجل فأمره إلى الله عز وجل إن شا
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى ومن عاد فينتقم الله منه الآية
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان متكئا فقال ألا أنبئكم بأكبر الكبائر الإشراك بالله وعقوق الوالدين ثم قعد فقال ألا وقول الزور
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان متكئا فقال ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ثلاثا الإشراك بالله وعقوق الوالدين ثم قعد فقال ألا وقول الزور
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في عقوق الوالدين وترك طاعتهما من التغليظ
ألا أخبركم بأكبر الكبائر الإشراك بالله وعقوق الوالدين وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم محتبيا فحل حبوته فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بطرف لسانه وأخذ أبو الدرداء بطرف لسانه وأخذ الحسن بطرف لسانه وقال وقول الزور
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في عقوق الوالدين وترك طاعتهما من التغليظ
عن عبد الله قال قلت يا رسول الله أو قال غيري أي الذنوب أعظم عند الله ؟ قال أن تجعل لله ندا وهو خلقك قلت ثم أي ؟ قال أن تزني بحليلة جارك
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في سوء الجوار من الكراهة والذم
قلت يا رسول الله أو قال غيري أي الذنوب أعظم عند الله ؟ قال أن تجعل لله ندا وهو خلقك قلت ثم أي ؟ قال أن تزاني حليلة جارك قال ثم أنزل الله تعالى تصديق ذلك في كتابه ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفع
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الزنا من التغليظ وأليم العقوبة
من لقي الله ولم يعمل ستا دخل الجنة من لقي الله ولم يشرك به شيئا ولم يسرق ولم يزن ولم يرم محصنة ولم يعص ذا أمر وقال بالحق ونطق أو سكت
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الزنا من التغليظ وأليم العقوبة
إنما هي أربع لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الزنا من التغليظ وأليم العقوبة
إن نوحا قال لابنه يا بني إني موصيك بوصية وإني قاصرها عليك حتى لا تنسى أوصيك باثنين وأنهاك عن اثنين فأما اللتان أوصيك بهما فإني رأيتهما يكثران الولوج على الله ورأيت الله يستبشر بهما وصالح خلقه فإن استطعت أن لا يزال لسانك رطبا منهما فافعل قول سبحان الله وبح
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
تخرج عنق من النار لها أذنان تسمعان وعينان تبصران ولسان ينطق تقول أوكلت بثلاثة بكل جبار عنيد وبكل من دعا مع الله إلها آخر وبالمصورين
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
ذنب يغفر وذنب لا يغفر وذنب مجازى به فأما الذي لا يغفر فالشرك بالله وأما الذي يغفر فظلمك لنفسك وأما الذي يجازى به فظلمك أخاك
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
الكبائر الإشراك بالله وقذف المحصنة فقلت أقبل الدم ؟ قال نعم وزعمنا وقتل النفس المؤمنة والفرار من الزحف وأكل الربا وأكل مال اليتيم وعقوق الوالدين المسلمين
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يذكر من قذف المحصنات
أن معاذ بن جبل أراد سفرا فقال يا رسول الله أوصني قال اعبد الله ولا تشرك به شيئا قال يا رسول الله زدني قال إذا أسأت فأحسن قال يا رسول الله زدني قال استقم وليحسن خلقك
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب الحث على الأخلاق الصالحة والترغيب فيها
عن النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه عز وجل قال يقول يا عبادي كلكم ضال إلا من هديت فاسألوني الهدى أهدكم وكلكم فقير إلا من أغنيت فاسألوني أرزقكم ولو أن أولكم وآخركم ورطبكم ويابسكم وحيكم وميتكم اجتمعوا فسأل كل إنسان ما بلغت أمنيته فأعطيت كل سائل ما سأل لم ينق
كتاب الدعاء > باب ما جاء في فضل لزوم الدعاء والإلحاح فيه
في الجزء الثاني قوله عز وجل ( من جاء بالحسنة ) قال من جاء بلا إله إلا الله فمنها يصل إليه الخير ( ومن جاء بالسيئة ) هو الشرك
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة
في قول الله عز وجل ( من جاء بالحسنة فله خير منها ومن جاء بالسيئة ) قال الإخلاص والشرك
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة
( من جاء بالحسنة ) قال لا إله إلا الله ( ومن جاء بالسيئة ) قال الشرك
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة
( من جاء بالحسنة ) قال لا إله إلا الله ( ومن جاء بالسيئة ) قال الشرك
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة
( من جاء بالحسنة ) قال لا إله إلا الله ( ومن جاء بالسيئة ) قال الشرك
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة
في قوله تعالى ( من جاء بالحسنة ) قال لا إله إلا الله ( فله خير منها ) يقول منها خير يؤتى ( ومن جاء بالسيئة ) قال الشرك
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة
( من جاء بالحسنة ) قال لا إله إلا الله ( ومن جاء بالسيئة ) قال الشرك
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة
( من جاء بالحسنة ) قال لا إله إلا الله ( ومن جاء بالسيئة ) قال الشرك
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة
( من جاء بالحسنة ) قال لا إله إلا الله ( ومن جاء بالسيئة ) قال الشرك
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة
( من جاء بالحسنة ) قال الإخلاص لا إله إلا الله ( ومن جاء بالسيئة ) قال الشرك
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة
( من جاء بالحسنة ) قال لا إله إلا الله ( ومن جاء بالسيئة ) قال الشرك
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة
( من جاء بالحسنة ) قال لا إله إلا الله ( ومن جاء بالسيئة ) قال الشرك
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة
في قوله عز وجل ( من جاء بالحسنة ) قال شهادة أن لا إله إلا الله ( ومن جاء بالسيئة ) قال الشرك بالله
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة