عدد النتائج : 354
في البحث عن (غضب الله تعالى)
سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن القردة والخنازير أهم من نسل اليهود؟ فقال لا إن الله تبارك وتعالى لم يلعن قوما قط فيمسخهم فيكون لهم نسل ولكن هذا خلق كان فلما غضب الله على اليهود فمسخهم جعلهم مثلهم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب عجائب المخلوقات > باب ما جاء في القردة والخنازير
غضب الله الداء الذي لا دواء له
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
من لا يسأله يغضب عليه
الجامع لشعب الإيمان > الثاني عشر من شعب الإيمان باب في الرجاء من الله تعالى > فصل وكما لا ينبغي أن يكون الخوف إلا من الله عز وجل كذلك لا ينبغي أن يكون الرجاء إلا منه
عن الجزء السادس عبد الله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من حلف على يمين صبر ليقتطع بها مال امرئ مسلم لقي الله وهو عليه غضبان وتصديق ذلك في كتاب الله عز وجل ( إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا ) إلى آخر الآية فدخل الأشعث بن قيس فقال ما يحد
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه
عن عبد الله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من حلف على يمين كاذبا ليقتطع بها مال امرئ مسلم أو قال أخيه لقي الله وهو عليه غضبان قال فأنزل الله تصديق ذلك في القرآن ( إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا ) إلى آخر الآية قال فمر الأشعث فقال في نز
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه
عن سلمان قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم أشمط زان وعائل مستكبر ورجل جعل الله عز وجل له بضاعة فلا يبيع إلا بيمينه ولا يشتري إلا بيمينه
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أربعة يبغضهم الله البياع الحلاف والفقير المختال والشيخ الزاني والإمام الجائر
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه
يوشك إن طالت بك مدة أن ترى قوما في أيديهم مثل أذناب البقر يغدون في غضب الله ويروحون في سخطه
الجامع لشعب الإيمان > السادس والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم النفوس
أربعة يبغضهم الله البياع الحلاف والفقير المختال والشيخ الزاني والإمام الجائر
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في فضل الإمام العادل وما جاء في جور الولاة
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في دعوة فرفع إليه الذراع وكانت تعجبه فنهس منها نهسة ثم قال أنا سيد الناس يوم القيامة وهل تدرون مم ذاك يجمع الله تبارك وتعالى الأولين والآخرين في صعيد واحد فيبصرهم الناظر ويسمعهم الداعي وتدنو منهم الشمس فيقول بعض الناس ل
الزهد لهناد بن السري > باب الشفاعة
عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال صنائع المعروف تقي مصارع السوء وصلة الرحم تزيد في العمر وصدقة السر تطفئ غضب الرب
الأموال لابن زنجويه > كتاب الصدقة وأحكامها وسننها > باب فضل الصدقة والثواب في إعطائها
عن الحسن قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقة الليل تذهب غضب الرب وصدقة النهار تطفئ الذنوب كما يطفئ الماء النار
الأموال لابن زنجويه > كتاب الصدقة وأحكامها وسننها > باب فضل الصدقة والثواب في إعطائها
إن الصدقة في ظلمة الليل تطفئ غضب الرب
الأموال لابن زنجويه > كتاب الصدقة وأحكامها وسننها > باب فضل الصدقة والثواب في إعطائها
رسول الله صلى الله عليه وسلم مر برجل في المسجد منبطحا لوجهه فضربه برجله وقال قم نومة جهنمية
الأدب المفرد > باب الضجعة على وجهه
أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بلحم فدفع إليه الذراع وكانت تعجبه فنهس منها نهسة فقال أنا سيد الناس يوم القيامة وهل تدرون لم ذاك ؟ قال يجمع الله الأولين والآخرين في صعيد واحد فيسمعهم الداعي وينفذهم البصر وتدنو الشمس فيبلغ الناس من الكرب والغم ما لا يطيقو
تعظيم قدر الصلاة > أحاديث الشفاعة
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبايعه فاشترط علي شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله وأن أصلي الخمس وأصوم رمضان وأحج البيت وأودي الزكاة وأجاهد في سبيل الله قال فقلت يا رسول الله أما اثنتان فما أطيقهما الجهاد في سبيل الله فإنهم زعموا أنه من
تعظيم قدر الصلاة > المبايعة على الجهاد والصدقة
لما خلق الله آدم ونفخ فيه الروح عطس فقال الحمد لله فحمد الله بإذن الله تبارك وتعالى فقال له ربه رحمك الله يا آدم وقال له يا آدم اذهب إلى أولئك الملائكة إلى ملأ منهم جلوس فقل السلام عليكم فقالوا وعليك السلام ورحمة الله وبركاته ثم رجع إلى ربه عز وجل فقال هذ
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر سنة ثامنة تبين وتوضح أن لخالقنا جل وعلا يدين كلتاهما يمينان
أتي النبي صلى الله عليه وسلم بلحم فدفع إليه الذراع وكان يعجبه فنهش منه نهشة ثم قال أنا سيد الجزء الثاني الناس يوم القيامة وهل تدرون لم ذلك ؟ يجمع الله يوم القيامة الأولين والآخرين في صعيد واحد فيسمعهم الداعي وينفدهم البصر وتدنو الشمس فيبلغ الناس من الكرب
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الشفاعة التي خص الله بها النبي صلى الله عليه وسلم دون غيره من الأنبياء
قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله الجزء الثالث أي شيء أشد غضبا ؟ قال غضب الله قال فما يباعدني عن غضبه ؟ قال لا تغضب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
من تعظم في نفسه واختال في مشيته لقي الله وهو عليه غضبان
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
من مشى متعظما لقي الله وهو عليه غضبان
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
بينما سليمان بن داود عليهما السلام يمشي مع أبيه وهو غلام إذ سمع صوت الرعد فخر ولصق بفخذ أبيه داود فقال له يا بني هذا صوت مقدمات رحمته فكيف لو سمعت صوت مقدمات غضبه ؟
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب من القول عند صوت الرعد وما هو
إن الله عز وجل يبغض الألد الخصم
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
والجهمي يدفع هذه الصفات كلها وينكرها ويرد نص التنزيل وصحيح السنة ويزعم أن الله تعالى لا يغضب ولا يرضى ولا يحب ولا يكره
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل يغضب، ويرضى، ويحب، ويكره
من حلف على يمين وهو فيها فاجر ليقتطع بها مالا لقي الله وهو عليه غضبان فأنزل الله عز وجل إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل يغضب، ويرضى، ويحب، ويكره
من زعم أن الله لا يرضى ولا يغضب فهو كافر إن رأيته واقفا على بئر فاطرحه فيها فإنهم كفار
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل يغضب، ويرضى، ويحب، ويكره
لما قضى الله الخلق كتب في كتاب فهو عنده فوق العرش إن رحمتي غلبت غضبي
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب ذكر العرش والإيمان بأن لله تعالى عرشا فوق السموات السبع