عدد النتائج : 772
في البحث عن (يد الله تعالى)
يطول يوم القيامة على الناس فيقول بعضهم لبعض انطلقوا بنا إلى آدم أبي البشر فليشفع لنا إلى ربنا فليقض بيننا فيأتون آدم عليه السلام فيقولون يا آدم أنت الذي خلقك الله بيده وأسكنك جنته فاشفع لنا إلى ربك فليقض بيننا فيقول إني لست هناكم ولكن ائتوا إبراهيم خليل ا
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
ما من قلب إلا وهو الجزء الثاني بين أصبعين من أصابع الرحمن إن شاء أقامه وإن شاء أزاله
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الرافع والرفيق والرشيد
أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال يا أبا القاسم إن الله عز وجل يحمل الخلائق على إصبع والسماوات على إصبع والأرضين على إصبع والشجر على إصبع والثرى على إصبع قال فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه فأنزل الله عز وجل ( وما قدروا الله حق قدره و
التوحيد لابن منده > ذكر بيان النهي عن تقدير كيفية صفات الله عز وجل والدليل على إثبات صفاته وأن الله وصف نفسه بالسمع والبصر واليمين بترك التشبيه والتمثيل )
أن يهوديا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن الله يمسك السماوات على إصبع والأرضين على إصبع والجبال على إصبع والشجر على إصبع والخلائق على إصبع فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه ثم قال ( وما قدروا الله حق قدره )
التوحيد لابن منده > ذكر بيان النهي عن تقدير كيفية صفات الله عز وجل والدليل على إثبات صفاته وأن الله وصف نفسه بالسمع والبصر واليمين بترك التشبيه والتمثيل )
وصف نفسه بالسمع والبصر واليدين وأنه خلق بهما آدم عليه السلام وأنه يسمع ويجيب وأنه ينصر ويخذل ويضل ويهدي
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها الكتاب ونطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم
لما خلق الله آدم عليه السلام ونفخ فيه من روحه عطس قال فأذن الله له بحمده فقال الحمد لله فقال الله له رحمك ربك ثم قال له يا آدم اذهب إلى أولئك الملأ من الملائكة جلوسا فقل السلام عليكم فذهب فسلم عليهم فقالوا له السلام عليكم ورحمة الله ثم رجع إلى ربه فقال له
التوحيد لابن منده > (ذكر الفرق بين رؤية الخالق الباقي والمخلوق العاجز الفاني
إن موسى عليه السلام قال يا رب أبونا آدم الذي أخرجنا ونفسه من الجنة فأراه الله آدم فقال له موسى أنت آدم قال نعم قال أنت الذي نفخ الله فيك من روحه أراه وخلقك بيده وعلمك الأسماء كلها وأمر الملائكة فسجدوا لك قال نعم قال فما حملك على أن أخرجتنا ونفسك من الجنة؟
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
التقى آدم وموسى عليهما السلام فقال موسى يا آدم أنت أبونا خلقك الله بيده ونفخ فيك من روحه وأسجد لك الملائكة خيبتنا وأخرجتنا من الجنة فقال آدم أنت موسى كلمك الله تكليما وخط لك التوراة بيده واصطفاك برسالته فبكم وجدت في كتاب الله ( وعصى آدم ربه فغوى ) قال بأر
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
يجتمع المؤمنون يوم القيامة فيقولون لو استشفعنا إلى ربنا حتى يريحنا فيأتون آدم فيقولون أنت أبو البشر خلقك الله بيده وأسجد لك ملائكته
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فدفع إليه الذراع وكان يعجبه فنهس منه نهسة ثم قال أنا سيد الناس يوم القيامة وهل تدرون بم ذاك يجمع الله الأولين والآخرين في صعيد واحد يبصرهم الناظر ويسمعهم الداعي وتدنو منهم الشمس فيقول بعض الناس لبعض ألا ترون إلى ما أنتم
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
لما خلق الله آدم فضل من طينه فخلق منه الرحم فقامت فقالت هذا مقام العائذ بك فقال ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك ثم قرأ ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم )
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
خلق الله آدم مما قد وصف لكم من طين وخلقت الملائكة من نور
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
إن الله خمر طينة آدم أربعين ليلة وأربعين يوما فضرب بيديه فخرج في يمينه كل طيب وخرج في يده الأخرى كل خبيث
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
خمر الله طينة آدم أربعين يوما ثم جمعها بيده
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
لما فرغ الله من خلق ما أحب استوى على العرش وقال للملائكة ( إني جاعل في الأرض خليفة ) إلى قوله ( إني أعلم ما لا تعلمون ) من شأن إبليس فبعث جبريل إلى الأرض ليأتيه بطين منها فقالت الأرض إني أعوذ بالله منك أن تنقص مني أو تشينني فرجع ولم يأخذ فقال يا رب إنها ع
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
إنما سمي آدم لأنه خلق من أديم الأرض وإنما سمي الإنسان لأنه عهد فنسي
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
احتج آدم موسى عليهما السلام فقال موسى يا آدم أنت أبونا خيبتنا وأخرجتنا من الجنة فقال له آدم يا موسى أنت موسى الذي اصطفاك الله بكلامه وخط لك التوراة بيده أتلومني على أمر قدره الله علي قبل أن يخلقني قال فحج آدم موسى
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
إن الله باسط يده لمسيء الليل ليتوب بالنهار ولمسيء النهار ليتوب بالليل حتى تطلع الشمس من مغربها
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر يقول يأخذ الجبار سماواته وأراضيه بيده وقبض بيده فجعل يقبضهما ويبسطهما ثم يقول أنا الجبار أنا الملك أين الجبارون أين المتكبرون
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
يطوي الله السماوات فيأخذها بيمينه ويطوي الأرض فيأخذها بيده الأخرى فيقول أنا الملك أين الجبارون أين الجزء الثالث المتكبرون
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
يقبض الله الأرض يوم القيامة ويطوي السماوات بيمينه ويقول أنا الملك أين ملوك الأرض
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن قوله تعالى ( والأرض جميعا قبضته يوم القيامة ) أين الناس؟ قال على الصراط
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
ينزل الله فيقول من يدعوني فأجيبه ثم يبسط يديه فيقول من يقرض غير عدوم ولا ظلوم
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
يد الله ملأى لا يغيضها نفقة سحاء الليل والنهار وقال أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماوات والأرض فإنه لم ينقص ما في يده وكان عرشه على الماء وبيده الميزان يخفض ويرفع
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
يقبض الله الأرض ويطوي السماوات بيمينه ثم يقول أنا الملك أين ملوك الأرض
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
تكون الأرض يوم القيامة خبزة واحدة يكفأها الجبار بيده كما يكفأ أحدكم خبزته في السفر نزلا لأهل الجنة
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
ما تصدق أحد بصدقة إلا أخذها الرحمن بيمينه فيربيها كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله فتربو في كف الرحمن حتى تكون أعظم من الجبل كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده