عدد النتائج : 1260
في البحث عن (نزول سورة البقرة)
كانت المرأة من الأنصار لا يكون لها ولد تجعل في نفسها لئن كان لها ولد لتهودنه فلما أسلمت الأنصار قالوا كيف نصنع بأبنائنا ؟ فنزلت هذه الآية لا إكراه في الدين
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة البقرة > قوله تعالى لا إكراه في الدين
كانت المرأة تجعل على نفسها إن عاش لها ولد أن تهوده فلما أجليت بنو النضير كان فيهم من أبناء الأنصار قالوا لا ندع أبناءنا فأنزل الله عز وجل لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة البقرة > قوله تعالى قد تبين الرشد من الغي
كانوا يكرهون أن يرضخوا لأنسبائهم من المشركين فسألوا فرضخ لهم فنزلت هذه الآية ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم وما تنفقون إلا ابتغاء وجه الله وما تنفقوا من خير يوف إليكم وأنتم لا تظلمون
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة البقرة > قوله تعالى ليس عليك هداهم
لما نزلت هذه الآية وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله دخل قلوبهم منها شيء لم يدخله من شيء فقال النبي صلى الله عليه وسلم قولوا سمعنا وأطعنا وسلمنا فألقى الله الجزء الحادي عشر الإيمان في قلوبهم فأنزل الله عز وجل آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة البقرة > قوله تعالى وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه
نزل تحريم الخمر في قبيلتين من قبائل الأنصار شربوا حتى إذا نهلوا عثر بعضهم ببعض فلما صحوا جعل الرجل يرى الأثر بوجهه وبرأسه وبلحيته فيقول قد فعل بي هذا أخي وكانوا إخوة ليس في قلوبهم ضغائن والله الجزء الحادي عشر لو كان بي رؤوفا رحيما ما فعل بي هذا فوقعت في ق
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة المائدة > قوله تعالى إنما الخمر والميسر
سألت عائشة عن قول الله عز وجل فلا جناح عليه أن يطوف بهما فوالله ما على أحد جناح ألا يطوف بالصفا والمروة قالت عائشة بئس ما قلت يا ابن أختي إن هذه الآية لو كانت كما أولتها كانت لا جناح عليه ألا يطوف بهما ولكنها أنزلت في أن الأنصار قبل أن يسلموا كانوا يهلون
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة النجم > قوله تعالى ومناة الثالثة الأخرى
قوله وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف
جامع المسائل > فصل في الطلاق > فصل في جمع الطلاق الثلاث
سبب نزول قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب بعض ما يجب على الأنام من حقوقه عليه الصلاة والسلام > الباب السابع في وجوب تعظيم أمره وتوقيره وبره وبعض ما ورد عن السلف في ذلك
قيل يا رسول الله أرأيت الذين ماتوا وهم يصلون إلى بيت المقدس ؟ فأنزل الله تبارك وتعالى وما كان الله ليضيع إيمانكم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > طاوس عن ابن عباس
كانوا يكرهون أن يرضخوا لأنسابهم وهم مشركون فنزلت ليس عليك هداهم حتى بلغ وما تنفقوا من خير فإن الله به عليم فرخص لهم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > حديث المكيين عن ابن عباس
ما رأيت قوما خيرا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ما سألوه إلا عن ثنتي عشرة مسألة كلها في القرآن يسألونك عن الخمر والميسر و يسألونك عن الشهر الحرام ويسألونك عن اليتامى قال فلما نزلت ولا تقربوا مال اليتيم عزلوا الجزء الحادي عشر طعامهم من طعامهم فنزلت وإن
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > حديث المكيين عن ابن عباس
لما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه قرأها فلما انتهى إلى غفرانك ربنا وإليك المصير قال الله تبارك وتعالى قد غفرت لكم فلما قال ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا قال الله تبارك وتعالى لا أؤاخذكم فلما قال ولا تحمل علينا إصرا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > حديث المكيين عن ابن عباس
نزلت وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله قال فشق ذلك عليهم قالوا فأينا لا يحدث نفسه فنزلت لا يكلف الله نفسا إلا وسعها والآيتان بعدها
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > حديث المكيين عن ابن عباس
جاء عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله هلكت قال وما أهلكك؟ قال حولت رحلي الليلة فلم يرد عليه بشيء فأنزل الله تبارك وتعالى هذه الآية نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم قال يقول أقبل وأدبر واتق الدبر والحيضة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > حديث المكيين عن ابن عباس
كانوا يتبايعون بمنى وعرفة وأيام الحج فخافوا البيع في الحرم فنزلت ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > عطاء بن يسار عن ابن عباس
سألت أنسا عن الصفا والمروة فقال كانتا من مشاعر الجاهلية فلما جاء الإسلام أمسكنا عنهما فأنزل الله إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > عاصم الأحول عن أنس
كانت اليهود يعزلون النساء في الحيض فلا يؤاكلوهن ولا يشاربوهن ويخرجوهن من البيوت فنزلت ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض فأمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نؤاكلهن ونشاربهن وأن نصنع كل شيء إلا النكاح فقالت اليهود ما يريد محمد أن يد
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
لولا آية في كتاب الله ما حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قرأ إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه الآية
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > محمد بن سيرين عن أبي هريرة > أيوب عن محمد
كان الناس يفيضون وذكر كلمة فنزلت ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > عروة بن الزبير عن عائشة > هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة
سألت عائشة عن قول الله تبارك وتعالى إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما فقلت والله ما على أحد جناح ألا يطوف بهما قالت بئس ما قلت يا ابن أختي إنها لو كانت على ما تأولتها عليه كانت فلا جناح عليه ألا يطوف بهما ولكن
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > عروة بن الزبير عن عائشة > الزهري عن عروة
أحيلت الصلاة ثلاثة أحوال والصيام الجزء الأول ثلاثة أحوال فذكر أحوال الصلاة الثلاثة ثم قال وأما أحوال الصيام فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة فصام من كل شهر ثلاثة أيام وصام يوم عاشوراء فصامها كذا ستة عشر شهرا أو سبعة عشر شهرا ثم أنزل الله كتب ع
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر
رجل من الأنصار يقال له صرمة بن مالك وكان شيخا الجزء الأول كبيرا جاء إلى أهله عشاء وهو صائم وكانوا إذا نام أحدهم قبل أن يطعم لم يأكل شيئا إلى مثلها والمرأة إذا نامت لم يكن زوجها يقربها حتى جاء مثلها فلما جاء صرمة إلى أهله فدعا بعشائه فقالوا أمهل حتى نتخذ ل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر
كانت قريش تقف بالمزدلفة وتسموا الحمس وسائر العرب تقف بعرفة فأمر الله عز وجل نبيه صلى الله عليه وسلم أن يقف بعرفة ثم يدفع منها وأنزل الله عز وجل ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الدليل على مراد الله عز وجل بقوله فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام
ذكر لابن عباس أن ابن عمر تلا هذه الآية وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فبكى ثم قال والله لئن آخذنا الله بها لنهلكن فقال ابن عباس يرحم الله أبا عبد الرحمن قد وجد المسلمون منها حين نزلت ما وجد فذكروا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلت ل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في المراد بقول الله لله ما في السموات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه
بينما هو جالس مع عبد الله بن عمر بن الخطاب تلا هذه الآية لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله الآية فقال والله لئن آخذنا الله بهذا لنهلكن ثم بكى عبد الله بن عمر حتى سمع نشيجه فقال ابن مرجانة فقمت حتى أتيت عبد الل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في المراد بقول الله لله ما في السموات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه
لما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله الآية جثوا على الركب فقالوا لا نطيق لا نستطيع كلفنا من العمل ما لا نطيق ولا نستطيع فأنزل الله عز وجل آمن الرسول بما أنزل إليه م
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في المراد بقول الله لله ما في السموات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه
لما نزلت هذه الآية آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه إلى قوله عز وجل لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا قالوا مثل ذلك قال الله قد فعلت ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا قالوا مثل ذلك قال قد فعلت ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به قال الله قد ف
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كان من أصحابه رضوان الله عليهم عندما يتلى عليهم آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه