nindex.php?page=treesubj&link=28974_30437_30525_30532_31916_32016_34090nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=11كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كذبوا بآياتنا فأخذهم الله بذنوبهم والله شديد العقاب

11 - nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=11كدأب آل فرعون والذين من قبلهم الدأب مصدر دأب في العمل: إذا كدح فيه، فوضع موضع ما عليه الإنسان من شأنه وحاله، والكاف مرفوع المحل، تقديره: دأب هؤلاء الكفرة في تكذيب الحق كدأب من قبلهم من آل فرعون وغيرهم، أو منصوب المحل بلن تغني، أي: لن تغني عنهم، مثل: ما لم تغن عن أولئك. (كداب) بلا همز حيث كان، nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=11كذبوا بآياتنا تفسير لدأبهم مما فعلوا أو فعل بهم، على أنه جواب سؤال مقدر من حالهم. ويجوز أن يكون حالا، أي: قد كذبوا. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=11فأخذهم الله بذنوبهم بسبب ذنوبهم، يقال: أخذته بكذا، أي: جازيته عليه. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=11والله شديد العقاب شديد عقابه، فالإضافة غير محضة.

nindex.php?page=treesubj&link=28974_30437_30525_30532_31916_32016_34090nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=11كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ

11 - nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=11كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ الدَّأْبُ مَصْدَرُ دَأَبَ فِي الْعَمَلِ: إِذَا كَدَحَ فِيهِ، فَوَضَعَ مَوْضِعَ مَا عَلَيْهِ الْإِنْسَانُ مِنْ شَأْنِهِ وَحَالِهِ، وَالْكَافُ مَرْفُوعُ الْمَحَلِّ، تَقْدِيرُهُ: دَأَبُ هَؤُلَاءِ الْكَفَرَةِ فِي تَكْذِيبِ الْحَقِّ كَدَأْبِ مَنْ قَبْلَهُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ وَغَيْرِهِمْ، أَوْ مَنْصُوبُ الْمَحَلِّ بِلَنْ تُغْنِيَ، أَيْ: لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ، مِثْلُ: مَا لَمْ تُغْنِ عَنْ أُولَئِكَ. (كَدَابِ) بِلَا هَمْزٍ حَيْثُ كَانَ، nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبُو عَمْرٍو. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=11كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا تَفْسِيرٌ لِدَأْبِهِمْ مِمَّا فَعَلُوا أَوْ فُعِلَ بِهِمْ، عَلَى أَنَّهُ جَوَابُ سُؤَالٍ مُقَدَّرٍ مِنْ حَالِهِمْ. وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ حَالًا، أَيْ: قَدْ كَذَّبُوا. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=11فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ بِسَبَبِ ذُنُوبِهِمْ، يُقَالُ: أَخَذْتُهُ بِكَذَا، أَيْ: جَازَيْتُهُ عَلَيْهِ. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=11وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ شَدِيدٌ عِقَابُهُ، فَالْإِضَافَةُ غَيْرُ مَحْضَةٍ.