إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون .
[7] إن الذين لا يرجون لقاءنا لا يتوقعونه لإنكارهم البعث.
ورضوا بالحياة الدنيا فاختاروها.
واطمأنوا بها سكنوا إليها سكون من لا يزعج.
والذين هم عن آياتنا أدلتنا غافلون لا يتفكرون فيها.
* * *