وكذلك نجزي من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ولعذاب الآخرة أشد وأبقى [طه : 127] .
[127] وكذلك ومثل جزائنا المعرض عن آياتنا .
نجزي من أسرف أشرك .
ولم يؤمن بآيات ربه ولعذاب الآخرة وهو حشره أعمى أبدا .
أشد مما يعذب به في الدنيا والقبر .
وأبقى أدوم ضرا من ضيق العيش في الدنيا .
* * *