nindex.php?page=treesubj&link=19881_28662_29706_30454_34089_34112_34191nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم في ما هم فيه يختلفون إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار .

[3] nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3ألا لله أي: من حقه، ومن واجباته.

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3الدين الخالص من الشرك، لا يقبل غيره.

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3والذين اتخذوا من دونه أي: من دون الله nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3أولياء والعائد إلى (الذين) محذوف; أي: والذين اتخذهم الكفار آلهة من دون الله; كالأصنام، وعيسى، والعزير، والملائكة، قالوا:

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى تقريبا، مصدر.

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3إن الله يحكم بينهم بين العابد والمعبود، والمسلم والكافر.

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3في ما هم فيه يختلفون من الدين، فيدخل المؤمن الجنة، والكافر النار.

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3إن الله لا يهدي إلى الإسلام nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3من هو كاذب في أن الآلهة تشفع [ ص: 52 ] له، أو تقربه nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3كفار وهذه المبالغة إشارة إلى المتوغل في الكفر، العاتي فيه.

nindex.php?page=treesubj&link=19881_28662_29706_30454_34089_34112_34191nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ .

[3] nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3أَلا لِلَّهِ أَيْ: مِنْ حَقِّهِ، وَمِنْ وَاجِبَاتِهِ.

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3الدِّينُ الْخَالِصُ مِنَ الشِّرْكِ، لَا يَقْبَلُ غَيْرَهُ.

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَيْ: مِنْ دُونِ اللَّهِ nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3أَوْلِيَاءَ وَالْعَائِدَ إِلَى (الَّذِينَ) مَحْذُوفٌ; أَيْ: وَالَّذِينَ اتَّخَذَهُمُ الْكُفَّارُ آلِهَةً مِنْ دُونِ اللَّهِ; كَالْأَصْنَامِ، وَعِيسَى، وَالْعُزَيْرِ، وَالْمَلَائِكَةِ، قَالُوا:

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3مَا نَعْبُدُهُمْ إِلا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى تَقْرِيبًا، مَصْدَرٌ.

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ بَيْنَ الْعَابِدِ وَالْمَعْبُودِ، وَالْمُسْلِمِ وَالْكَافِرِ.

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ مِنَ الدِّينِ، فَيُدْخِلُ الْمُؤْمِنَ الْجَنَّةَ، وَالْكَافِرَ النَّارَ.

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي إِلَى الْإِسْلَامِ nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3مَنْ هُوَ كَاذِبٌ فِي أَنَّ الْآلِهَةَ تَشْفَعُ [ ص: 52 ] لَهُ، أَوْ تُقَرِّبُهُ nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3كَفَّارٌ وَهَذِهِ الْمُبَالَغَةُ إِشَارَةٌ إِلَى الْمُتَوَغِّلِ فِي الْكُفْرِ، الْعَاتِي فِيهِ.