ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكرا عليما .
[147] ما يفعل الله أي: أي شيء يفعل.
بعذابكم إن شكرتم الله.
وآمنتم به أيتشفى به غيظا، أو يدفع ضرا، أو يستجلب به نفعا، وهو الغني المتعالي عن النفع والضر.
وكان الله شاكرا مثيبا. [ ص: 220 ]
عليما بحق شكركم وإيمانكم.