وأما من لم يفهم التناقض، فقد يكون الطائفتان عنده على السواء، وقد يكون إلى أهل مسيلمة أميل لمعنى من المعاني، وإلى وأمثاله أميل من وجه ثان. وربما رجح هؤلاء من وجه، وهؤلاء من وجه آخر. أبي بكر الصديق
فهذا وأمثاله من الأمور الواقعة، بسبب هذه الواقعة، التي أصلها [ ص: 370 ] على الأمور العلمية، والمطالب الخيرية، والمعارف الإلهية. ترك الاستدلال بكلام الله ورسوله