عدد النتائج : 403
في البحث عن (تنزيه الله عن النقائص)
أن نفي التمثيل والتشبيه لا يقتضي تجويز كونه لا داخل العالم ولا خارجه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نفي التمثيل والتشبيه لا يقتضي إثبات ما يعلم ببديهة العقل امتناعه
قستم أفعال الله بأفعالنا حتى عجزتموه عن غير ما خلقه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الوجه الثالث ما ذكره ابن رشد من الأمور الضرورية إنما يجيء في حق المخلوق دون الخالق
أن المكان والمكانيات والزمان والزمانيات كلها ملك لله تعالى وذلك يدل على تنزيهه عن المكان والزمان
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تقرير الرازي للمعنى الذي ذكره في دليله العاشر > الوجه الثاني للرازي في تقرير دليله العاشر والرد عليه
أنه سبحانه منزه عن نعوت المخلوقين الناقصين المحتاجين إلى غيرهم في اجتلاب منافعهم ودفع مضارهم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الوجه الرابع للرازي في تقرير دليله العاشر ورد المؤلف عليه
سبحانه وتعالى يدبر من العرش إلى ما تحت الثرى مع أنه منزه عن المشقة واللغوب والكلال
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الوجه الثاني من وجوه الرازي في تقرير أن صفات الله على خلاف الحس والخيال > الوجه الأول في الرد على تقرير أن صفات الله على خلاف الحس والخيال
والنقص على الله محال
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الرد على البرهان الرابع للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة
لا ريب أن الله سبحانه مقدس منزه عن جواز الافتراق والتمزق عليه سبحانه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > إقرار الفطر بتنزيه الرب عن العدم أعظم من إقرارها بتنزيهه عن جواز التفرق
والله سبحانه وتعالى الجزء الرابع لا يجوز عليه العدم ولا يجوز أن تفارقه صفاته الذاتية
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الله لا يجوز عليه العدم ولا تفارقه صفاته الذاتية بخلاف المخلوق
والواجب الوجود لا يجوز عليه ما يفضي إلى استحالته وتغيير حقيقته
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > إذا كانت الأجزاء إذا فارق أحدها عينه
فلا يصح قولك ناقص لذاته ومستكمل بغيره لأن ذاته مستلزمة لذلك الكمال فلا يتصور نقصها
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الحيز الذي جعلت الله مستكملا
امتناع النقص على الله
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > إنك زعمت في نهايتك أن امتناع النقص على الله لا يعلم بالعقل
فإنه سبحانه مقدس عن كل نقص
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > إنك زعمت في نهايتك أن امتناع النقص على الله لا يعلم بالعقل
وكلام السلف والأئمة موافق لهذه الطريقة حيث كانوا ينزهونه عن النقائص التي يشبه فيها المعدوم أو الموات العادم الجزء الرابع لصفات الكمال
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > ذكر حجة الأشعري القياسية في إثبات الرؤية وانتصاره لها
فما وجب إثباته للعباد من صفات المدح والحمد والكمال فالرب أولى بذلك وما وجب تنزيه العباد عنه من النقص والعيب والذم فالرب سبحانه أحق بتنزيهه وتقديسه عن العيوب والنقائص من الخلق
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف وتأييده للإمام أحمد فيما نقله
فالمعبود أعظم من العابد وهذا معلوم في بدائه العقول لا سيما وهو سبحانه القدوس السلام والقدوس مأخوذ من التقديس وهو التطهير ومنه سمي القدوس قدوسا
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف وتأييده للإمام أحمد فيما نقله
وذكر الأئمة في الرد على الجهمية ما علمه المسلمون بضرورة حسهم وعقلهم ودينهم من تنزيهه عن أن يكون في أجوافهم وأحشائهم أيضا مع ما ذكروه من تنزهه عن الأنجاس الجزء الخامس لأن ذلك أقرب إلى حس الإنسان وبديهة عقله
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف وتأييده للإمام أحمد فيما نقله
بينا قبل أن الله لا يجوز أن يجعل هو وغيره سواء لا في قياس تمثيل ولا في قياس شمول بل إنما يستعمل في جانبه قياس الأولى والأحرى فما كان من باب المدح والثناء في المخلوق فهو أحق به وما كان من باب العيب والنقص الذي يتنزه عنه المخلوق فالخالق أحق بتنزيهه عنه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للفلاسفة المشائين > الوجه الأول وصفهم الله بامتناع الفعل عليه
ولا موجب الحوادث إلا مشيئة الله تعالى ومشيئته ليس لها نظير حتى يقاس بها والله ليس كمثله شيء
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للفلاسفة المشائين > الوجه الثاني اعتمادهم على أنه لا يحدث شيئا حتى يحدث فيه شيء
فتبين أن هؤلاء لما رأوا نوع كمال وغنى يجب للمخلوقات علموا أن الخالق أحق به ولما رأوا نوع عدم يمتنع على الموجودات ويتنزه عنه علموا أن تنزيه الخالق أحق بذلك
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للفلاسفة المشائين > الوجه الرابع عشر ادعاء التماثل بين الله وخلقه
أن القول بكون الجسم الموجود القائم بنفسه أو الموجود هو قول أئمة المجسمة ( إطلاق لفظ الجسم على الله )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي وبيانه المقارنة بين مثبتة الجسم ونفاته
اختلف المتكلمون في الجسم ما هو على اثنتي عشرة مقالة فقال قائلون الجسم هو ما احتمل الأعراض كالحركات والسكون وما أشبه ذلك فلا جسم إلا ما احتمل [الأعراض]
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن الأشعري من كتاب المقالات الاختلاف في الجسم
وقال قائلون معنى الجسم أنه مؤتلف وأقل الأجسام جزءان ويزعمون أن الجزأين إذا تألفا فليس واحد الجزء الخامس منهما جسما ولكن الجسم هو الجزآن جميعا وأنه يستحيل أن يكون التركيب في واحد والواحد يحتمل اللون والطعم والرائحة وجميع الأعراض إلا التركيب
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على ما نقله الأشعري
قال وقال أبو الهذيل الجسم ما له يمين وشمال الجزء الخامس وظهر وبطن وأعلى وأسفل وأقل ما يكون الجسم ستة أجزاء أحدها يمين والآخر شمال أحدها ظهر والآخر بطن وأحدها أعلى والآخر أسفل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب آخر على ما نقله عن الأشعري
الجسم أعراض ألفت وجمعت فقامت وثبتت فصارت جسما تحتمل الأعراض إذا حلت والتغيير من حال إلى حال وتلك الأعراض هي ما لا تخلو الأجسام منه أو من ضده نحو الحياة والموت اللذين لا يخلو الجسم من واحد منهما والألوان والطعوم التي لا ينفك من واحد من جنسها
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب آخر على ما نقله عن الأشعري
وقال قائلون إن الباري جسم وأنكروا أن يكون موصوفا بلون أو طعم أو رائحة أو مجسة أو شيء مما وصف به هشام غير أنه على العرش مماس له دون ما سواه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب آخر للمؤلف على ما نقله عن الأشعري
اختلاف الشيعة في التجسيم وهم ست فرق
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب آخر للمؤلف على ما نقله عن الأشعري
أنا قدمنا غير مرة أن الله لا يضرب له المثل بغيره و[لا] يسوى بينه وبين غيره لا في نفي ولا في إثبات بل هذا من الإشراك وجعل الأنداد والأكفاء له وهذا من الجزء الخامس أعظم الأمور فسادا وتحريما في العقل والدين وذلك أكبر الذنوب
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الفرق بين نفاة الجسم ومثبتته > الوجه الثامن عشر أن الله لا يضرب له المثل بغيره