nindex.php?page=treesubj&link=23620 ( وفي الصعر الدية ) رواه
مكحول عن
nindex.php?page=showalam&ids=47زيد ولا يعرف له مخالف ولأنه أذهب الجمال والمنفعة ( وهو ) أي الصعر ( أن يجنى عليه فيصير وجهه في جانب ولا يعود فلا يقدر على النظر أمامه ولا يمكنه لي عنقه ) وأصل الصعر داء يأخذ البعير في عنقه فيلتوي منه عنقه قال تعالى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=18ولا تصعر خدك للناس } أي لا تعرض عنهم بوجهك ( وإن صار الالتفات أو ابتلاع الماء أو ) ابتلاع ( غيره شاقا عليه ف ) على الجاني ( حكومة ) لهذا النقص .
nindex.php?page=treesubj&link=23620 ( وَفِي الصَّعَرِ الدِّيَةُ ) رَوَاهُ
مَكْحُولٌ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=47زَيْدٍ وَلَا يُعْرَفُ لَهُ مُخَالِفٌ وَلِأَنَّهُ أَذْهَبَ الْجَمَالَ وَالْمَنْفَعَةَ ( وَهُوَ ) أَيْ الصَّعَرُ ( أَنْ يُجْنَى عَلَيْهِ فَيَصِيرُ وَجْهُهُ فِي جَانِبٍ وَلَا يَعُودُ فَلَا يَقْدِرُ عَلَى النَّظَرِ أَمَامَهُ وَلَا يُمْكِنُهُ لَيُّ عُنُقِهِ ) وَأَصْلُ الصَّعَرِ دَاءٌ يَأْخُذُ الْبَعِيرَ فِي عُنُقِهِ فَيَلْتَوِي مِنْهُ عُنُقُهُ قَالَ تَعَالَى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=18وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ } أَيْ لَا تُعْرِضْ عَنْهُمْ بِوَجْهِكَ ( وَإِنْ صَارَ الِالْتِفَاتُ أَوْ ابْتِلَاعُ الْمَاءِ أَوْ ) ابْتِلَاعُ ( غَيْرِهِ شَاقًّا عَلَيْهِ ف ) عَلَى الْجَانِي ( حُكُومَةٌ ) لِهَذَا النَّقْصِ .