قوله :
nindex.php?page=treesubj&link=28723_29694_30538_34091_34296_34317_34513_30526_33501_19717_19715_19705_29490_29024nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=32إلا اللمم ، الآية \ 32 : يجوز أن يراد به الصغائر المغفورة عند اجتناب الكبائر.
وقيل : هو أن يصيب الذنب ثم يتوب.
وقيل : اللمم مقارفة الشيء، من غير أن يدخل فيه.
قَوْلُهُ :
nindex.php?page=treesubj&link=28723_29694_30538_34091_34296_34317_34513_30526_33501_19717_19715_19705_29490_29024nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=32إِلا اللَّمَمَ ، الْآيَةَ \ 32 : يَجُوزُ أَنْ يُرَادَ بِهِ الصَّغَائِرُ الْمَغْفُورَةُ عِنْدَ اجْتِنَابِ الْكَبَائِرِ.
وَقِيلَ : هُوَ أَنْ يُصِيبَ الذَّنْبَ ثُمَّ يَتُوبُ.
وَقِيلَ : اللَّمَمُ مُقَارَفَةُ الشَّيْءِ، مِنْ غَيْرِ أَنْ يَدْخُلَ فِيهِ.