376 [ 192 ] وعن ابن عباس ; عمران : إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب ، حتى بلغ : فقنا عذاب النار [ آل عمران : 190 - 191 ] . ثم رجع إلى البيت فتسوك وتوضأ ، ثم قام فصلى ، ثم اضطجع ، ثم قام فخرج فنظر إلى السماء ثم تلا هذه الآية ، ثم رجع فتسوك فتوضأ . ثم قام فصلى . أنه بات عند نبي الله - صلى الله عليه وسلم - ذات ليلة . فقام نبي الله - صلى الله عليه وسلم - من آخر الليل ، فخرج فنظر في السماء ، ثم تلا هذه الآية في آل
رواه أحمد ( 1 \ 220 و 354 ) ، والبخاري ( 117 ) ، ومسلم ( 256 ) ، وأبو داود ( 58 ) ، والنسائي ( 2 \ 30 )