[ ص: 209 ] يحلفون بالله لكم ليرضوكم والله ورسوله أحق أن يرضوه إن كانوا مؤمنين .
[62] ونزل فيمن تخلف عن غزوة تبوك واعتذر يحلفون بالله لكم ليرضوكم والله ورسوله أحق أن يرضوه ولما كان رضا الله تعالى رضا نبيه، وبالعكس، وحد الضمير في (أن يرضوه).
إن كانوا مؤمنين صدقا.
* * *