ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله فأن له نار جهنم خالدا فيها ذلك الخزي العظيم .
[63] ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله يعاديهما.
فأن له فتحا خبر مبتدأ محذوف، أي: فجزاؤه أن له.
نار جهنم خالدا فيها ذلك الخزي العظيم أي: الفضيحة العظيمة.
* * *