سورة التغابن
مدنية، وقال بعض المفسرين: مكية إلا
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=14يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم إلى آخر السورة، وآيها: ثماني عشرة آية، وحروفها: ألف وسبعون حرفا، وكلمها: مئتان وإحدى وأربعون كلمة.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=12عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم:
"ما من مولود يولد إلا وفي شبائك رأسه مكتوب خمس آيات من فاتحة سورة التغابن".
وعن
nindex.php?page=showalam&ids=34أبي بن كعب: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم:
"من قرأ سورة التغابن، دفع عنه موت الفجاءة". [ ص: 72 ] بسم الله الرحمن الرحيم
nindex.php?page=treesubj&link=28723_29687_33133_33144_33679nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=1يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير .
[1]
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=1يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض ينزهونه بقولهم: سبحان الله.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=1له الملك وله الحمد فهو المختص بهما حقيقة.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=1وهو على كل شيء قدير وأما ملك غيره، فتسليط منه، وحمده: اعتداد بأن نعمة الله جرت على يده.
سُورَةُ التَّغَابُنِ
مَدَنِيَّةٌ، وَقَالَ بَعْضُ الْمُفَسِّرِينَ: مَكِّيَّةٌ إِلَّا
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=14يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ إِلَى آخِرِ السُّورَةِ، وَآيُهَا: ثَمَانِي عَشْرَةَ آيَةً، وَحُرُوفُهَا: أَلْفٌ وَسَبْعُونَ حَرْفًا، وَكَلِمُهَا: مِئَتَانِ وَإِحْدَى وَأَرْبَعُونَ كَلِمَةً.
قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إِلَّا وَفِي شَبَائِكِ رَأْسِهِ مَكْتُوبٌ خَمْسُ آيَاتٍ مِنْ فَاتِحَةِ سُورَةِ التَّغَابُنِ".
وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=34أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَنْ قَرَأَ سُورَةَ التَّغَابُنِ، دُفِعَ عَنْهُ مَوْتُ الْفُجَاءَةِ". [ ص: 72 ] بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
nindex.php?page=treesubj&link=28723_29687_33133_33144_33679nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=1يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .
[1]
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=1يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ يُنَزِّهُونَهُ بِقَوْلِهِمْ: سُبْحَانَ اللَّهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=1لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ فَهُوَ الْمُخْتَصُّ بِهِمَا حَقِيقَةً.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=1وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَمَّا مِلْكُ غَيْرِهِ، فَتَسْلِيطٌ مِنْهُ، وَحَمْدُهُ: اعْتِدَادٌ بِأَنَّ نِعْمَةَ اللَّهِ جَرَتْ عَلَى يَدِهِ.