nindex.php?page=treesubj&link=29038_18877_28723_30549_34131nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=20أمن هذا الذي هو جند لكم ينصركم من دون الرحمن إن الكافرون إلا في غرور nindex.php?page=treesubj&link=29038_28723_30549_32409_32413nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21أمن هذا الذي يرزقكم إن أمسك رزقه بل لجوا في عتو ونفور

أم من يشار إليه من الجموع ويقال: nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=20هذا الذي هو جند لكم ينصركم من دون الرحمن إن أرسل عليكم عذابه "أم من" يشار إليه ويقال: nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21هذا الذي يرزقكم إن أمسك رزقه وهذا على التقدير. ويجوز أن يكون إشارة إلى جميع الأوثان لاعتقادهم أنهم يحفظون من النوائب ويرزقون ببركة آلهتهم، فكأنهم الجند الناصر والرازق. ونحوه قوله تعالى: nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=43أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا [الأنبياء: 43]. nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21بل لجوا في عتو ونفور بل تمادوا في عناد وشراد عن الحق لثقله عليهم فلم يتبعوه.

nindex.php?page=treesubj&link=29038_18877_28723_30549_34131nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=20أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلا فِي غُرُورٍ nindex.php?page=treesubj&link=29038_28723_30549_32409_32413nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ

أَمْ مَنْ يُشَارُ إِلَيْهِ مِنَ الْجُمُوعِ وَيُقَالُ: nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=20هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنْ أَرْسَلَ عَلَيْكُمْ عَذَابَهُ "أَمْ مَنْ" يُشَارُ إِلَيْهِ وَيُقَالُ: nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ وَهَذَا عَلَى التَّقْدِيرِ. وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ إِشَارَةً إِلَى جَمِيعِ الْأَوْثَانِ لِاعْتِقَادِهِمْ أَنَّهُمْ يُحْفَظُونَ مِنَ النَّوَائِبِ وَيُرْزَقُونَ بِبَرَكَةِ آلِهَتِهِمْ، فَكَأَنَّهُمُ الْجُنْدُ النَّاصِرُ وَالرَّازِقُ. وَنَحْوَهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=43أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِنَا [الْأَنْبِيَاءِ: 43]. nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ بَلْ تَمَادَوْا فِي عِنَادٍ وَشِرَادٍ عَنِ الْحَقِّ لِثِقَلِهِ عَلَيْهِمْ فَلَمْ يَتَّبِعُوهُ.