20- قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=24624_28270_30196_30503_30550_34092_34310_34508_29013nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=20ومن كان يريد حرث الدنيا الآية. قال
nindex.php?page=showalam&ids=12440الكيا: فيه دليل على أن من حج عن غيره لا يقع عن الحاج ومن توضأ للتبرد والتنظيف لا يكون متوضئا للصلاة ولا يصح وضوؤه قلت: فإن نواهما أعني الوضوء للصلاة وكذا من طاف ونوى الطواف وملازمة غريمه أو صلى ونوى الصلاة ودفع غريمه فالآية دليل لكل ذلك.
20- قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=24624_28270_30196_30503_30550_34092_34310_34508_29013nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=20وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا الْآيَةَ. قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12440الْكَيَا: فِيهِ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ مَنْ حَجَّ عَنْ غَيْرِهِ لَا يَقَعُ عَنِ الْحَاجِّ وَمَنْ تَوَضَّأَ لِلتَّبَرُّدِ وَالتَّنْظِيفِ لَا يَكُونُ مُتَوَضِّئًا لِلصَّلَاةِ وَلَا يَصِحُّ وُضُوؤُهُ قُلْتُ: فَإِنْ نَوَاهُمَا أَعْنِي الْوُضُوءَ لِلصَّلَاةِ وَكَذَا مَنْ طَافَ وَنَوَى الطَّوَافَ وَمُلَازَمَةَ غَرِيمِهِ أَوْ صَلَّى وَنَوَى الصَّلَاةَ وَدَفَعَ غَرِيمَهُ فَالْآيَةُ دَلِيلٌ لِكُلِّ ذَلِكَ.